يمر الكثير من الأشخاص بأوقات عمل مزدحمة لا يكون لديهم وقت خلالها لحياتهم الشخصية أو لعائلتهم، كما يعمل آخرون، وفقاً لمجلة "هارفارد بزنس ريفيو"، في وظائف تتطلب العمل لساعات طويلة مما يشعرهم بالإرهاق على المدى الطويل.
ونظراً لأنه لا مفر من الأوقات التي يضطر فيها الأشخاص إلى العمل لساعات طويلة، فمن المهم تعلم عدة طرق تساعد على تخفيف التوتر وتحقيق التوازن خلال العمل والحياة أثناء مثل هذه الأوقات.
5 طرق لتحقيق التوازن بين العمل والحياة خلال أوقات العمل المزدحمة |
||
الطريقة |
|
الشرح |
1- تطبيق مبدأ بريماك |
|
- يمكن أن يساعد هذا المبدأ الشخص على أن يكون أكثر إنجازاً خلال وقت العمل، مما يتيح له الحصول على أوقات راحة بانتظام ويساعده على تصفية ذهنه وأن يكون أكثر إنتاجية. - يشبه هذا الأمر أخذ راحة من الركض بالمشي بدلاً من التوقف تماماً. |
2- تقسيم العمل |
|
- من المهم التركيز على المهمة التي يقوم بها الشخص والتفكير في الأجزاء الممتعة بها (بداية العمل أو منتصفه أو نهايته)، فمن خلال تحديد الجوانب المميزة في المهمة يصبح الشخص أكثر وعياً باللحظة الحاضرة وأكثر استمتاعاً بما يقوم به. |
3- توفير بعض الأوقات لراحة العقل |
|
- قد يكون من المفيد استغلال هذه اللحظات القصيرة في تصفية الذهن وراحة العقل بدلاً من التفكير في العمل، فقط كل ما على الشخص فعله أن يبدأ في التنفس ببطء ويريح كتفيه. |
4- تخفيف التوتر |
|
|
5- ربط الأنشطة الممتعة بالمهام غير المحببة |
|
|
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}