في كثير من الأحيان تبدأ شراكات العمل بحماس كبير وتوقعات عالية، إلا أنها قد تنتهي بمشكلات وصراعات بين الشركاء.
وفي حين ينجح بعض الشركاء في العمل معًا على تطوير الشركة وتحقيق المزيد من النمو والأرباح، يفشل البعض الآخر في التوافق حول طريقة العمل وغيرها من الأمور التي يعرقل الاختلاف حولها نجاح الشركة وتطورها.
ورغم أن العلاقة بين الشركاء قد تصل إلى مرحلة سيئة للغاية في كثير من الأحيان، إلا أن اتخاذ قرار الانفصال عن الشريك ليس بالأمر السهل، وفقاً لـ "إنتربنور".
متى ينفصل المؤسس عن شريك العمل؟ |
|
النقطة |
التوضيح |
1- عدم الوجود |
- وإذا لم يكن الشريكان مساهمين في الأعمال والمهام اللازمة بشكل يومي، ويكتفي أحدهما بالمشاركة في الأمور والفعاليات غير المهمة فهذا مؤشر على أهمية الانفصال عنه. |
2- عدم القدرة على التواصل |
- إذا لم يكن الشريكان يتواصلان ليتناقشا في المسائل المهمة فسوف تنهار العلاقة بينهما بسرعة.
- لذلك فإن عدم القدرة على التواصل علامة مهمة على ضرورة حدوث الانفصال بين الشريكين. |
3- عدم تقديم أي حلول |
- إذا لم يكن شريك العمل يقدم حلولاً للمشكلات ويكتفي فقط بالتركيز على الجوانب السلبية والمشكلات، فهذا مؤشر على ضرورة الانفصال. |
4- عدم الاتفاق |
- ليس معنى ذلك أنه يجب أن يكون الاثنان متفقين على كل شيء، فتنوع الآراء أمر ضروري، لكن عندما يصعب ذلك عملية اتخاذ القرارات فيجب أن ينفصل الشريكان. |
5- انعدام الثقة |
- إذا لم تكن لدى رائد الأعمال ثقة في إمكانية شريكه لتحمل مسؤوليات معينة، بالشكل الذي يؤدي إلى تحمله كل المسؤوليات فمن الضروري الانفصال عن الشريك في هذه الحالة. |
6- اختلاف الرؤية حول مستقبل الشركة |
- إما إذا كانت رؤيتهما متوافقة من البداية، لكن تغيرت رؤية أحدهما فيما بعد فسوف يتسبب ذلك في نشوء المشكلات. |
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}