أظهر استطلاع للرأي أجراه المركز البحثي "يو كيه جي وورك فورس" أن 12.3 مليون أمريكي يشاهدون الألعاب الأوليمبية أثناء ساعات العمل دون إذن من رئيسهم.
ووفقًا للاستطلاع، خصص المشاركون ست ساعات على الأقل في متابعة الأحداث الرياضية، وهذا يعادل ما يقرب من 74 مليون ساعة، ونظرًا لأن متوسط الأجر بالساعة للعمال يبلغ 35 دولارًا، فإن هذا يعني خسارة في الإنتاجية قدرها 2.6 مليار دولار.
وأشار المسح إلى أن 7.6 مليون أمريكي ادعوا المرض للتنصل من العمل لمشاهدة الألعاب الأوليمبية، في حين تغيب 4.7 مليون عن العمل دون سابق إنذار، بحسب "ماركت ووتش".
وعلى جانب آخر، قال خبراء الموارد البشرية إن الشركات يجب أن تمنح موظفيها بعض الراحة وتسمح لهم بمشاهدة الألعاب أثناء العمل، لتجنب مخاطر الاستياء بين العمال، والتي قد تستمر لفترة أطول بكثير من أسبوعي الألعاب الأوليمبية.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}