أنفقت "تيك توك" وشركتها الأم "بايت دانس" أكثر من 7 ملايين دولار منذ بداية هذا العام، لمحاولة منع الكونجرس من تمرير تشريع يحظر تطبيق المنصة في الولايات المتحدة.
وأنفقت "بايت دانس" وحدها مبلغًا قياسيًا قدره 2.68 مليون دولار على جماعات الضغط الداخلية لاستهداف الكونجرس والمسؤولين الفيدراليين خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام، وفقًا لإفصاحات الكشف عن جماعات الضغط.
وأنفقت "تيك توك" أكثر من 4.5 مليون دولار هذا العام على حملة إعلانية تلفزيونية ورقمية للتراجع عن التشريع الذي يلزم الشركة المالكة ببيع أعمالها في أمريكا أو حجب المنصة، وفقًا لبيانات "أد إيمباكت".
وقال متحدث باسم "تيك توك" لـ "سي إن بي سي": "يعكس هذا الإنفاق العمل الذي نقوم به لتثقيف صناع السياسات حول كيفية تأثير التشريع على مجتمعنا الذي يضم 170 مليون مستخدم أمريكي".
وتُظهر الإفصاحات الأخيرة كيف ضغط مسؤولو "تيك توك" على الكونجرس والمكتب التنفيذي للرئيس "جو بايدن" في الربع الأخير، ولا تشمل تكاليف الاستعانة بمستشارين خارجيين.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}