نبض أرقام
01:12 م
توقيت مكة المكرمة

2024/11/07
2024/11/06

الفضلي: نقل أصول "مؤسسة التحلية" لشركة "حلول المياه" يعزز مواصلة ريادة المملكة لصناعة التحلية

2022/06/21 أرقام
"المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي" وزير البيئة والمياه والزراعة رئيس مجلس إدارة شركة حلول المياه

"المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي" وزير البيئة والمياه والزراعة رئيس مجلس إدارة شركة حلول المياه


قال وزير البيئة والمياه والزراعة، رئيس مجلس إدارة شركة حلول المياه المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي، إن صدور قرار مجلس الوزراء بنقل أصول المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة إلى شركة حلول المياه، المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة، يعزز مواصلة ريادة المملكة لصناعة التحلية. 

 

وأضاف الفضلي -حسبما ذكرت وكالة الأنباء السعودية- أن القرار يُمكّن الاستفادة من أصول ومقدرات وخبرات المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة المعرفية والبشرية، كما يعزز دور المملكة الريادي في هذا القطاع الإستراتيجي. 

 

وتابع: "سيواكب نقل الأصول متطلبات التنمية وفق رؤية 2030، بما يعزز الدور الاقتصادي للمملكة، ويستهدف زيادة نسبة المحتوى المحلي، وتحفيز التوطين الكامل لهذه الصناعة، وسيدعم الاستدامة المائية والبيئية، ويعزز فرص الابتكار وريادة الأبحاث، وامتلاك التقنيات الصديقة للبيئة ذات الكفاءة والموثوقية. 

 

وأكد أن الموافقة تؤسس لمرحلة جديدة من التنمية والتطوير والاستثمار في قطاع المياه، وتقوده إلى التأثير في دعم الاقتصاد الوطني، والناتج المحلي امتدادًا لمسيرة المؤسسة العامة لتحلية المياه الناجحة، والممتدة لما يقارب خمسين عامًا. 

 

وبحسب البيانات المتوفرة في "أرقام"، وافق مجلس الوزارء، اليوم، على نقل ملكية جميع أصول إنتاج ونقل وتخزين المياه، المملوكة - بشكل مباشر أو غير مباشر - للمؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة أو المخصصة لها والمملوكة من قبل الدولة، إلى شركة حلول المياه - المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة - أو أيٍّ من الشركات التابعة لها. 

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.