للمرة الأولى منذ أكثر من عشر سنوات وفي منافسة للذهب من حيث القيمة، قفزت أسعار البالاديوم بنسبة 50% في أربعة أشهر نظراً لزيادة وتنوع استخدامه كمكون رئيسي في أجهزة ضبط التلوث في السيارات والشاحنات، ليتساءل تقرير نشرته "بلومبرج": كيف أصبح نفيساً إلى هذه الدرجة؟
تساؤلات تفسر أسباب القفزة في أسعار البالاديوم |
|
العنصر |
التوضيح |
ما هو البالاديوم؟ |
- ترتكز 80% من استخدامات البالاديوم على أنظمة التحكم في التلوث بالسيارات حيث يدخل المعدن في تحويل الملوثات والعوادم السامة إلى ثاني أكسيد كربون أقل كثافة بالإضافة إلى بخار الماء. - يستخدم البالاديوم أيضاً في صناعة الأجهزة الإلكترونية وأنشطة طب الأسنان والمجوهرات، ويتم الحصول عليه بشكل رئيسي من مناجم في روسيا وجنوب إفريقيا كناتج ثانوي بجانب المعادن الأخرى كالبلاتين والنيكل. |
لماذا أصبح سعر المعدن مرتفعاً بشكل كبير؟ |
|
لماذا يقل المعروض؟ |
- كما ذكرنا سابقاً، يُستخرج البالاديوم كمعدن ثانوي بجانب معادن يتم البحث عنها في الأساس كالبلاتين والنيكل، وهو ما يعني أن الإمدادات منه أقل بالتزامن مع زيادة الطلب الأمر الذي يقفز بالأسعار إلى مستويات قياسية متوالية.
|
هل هناك مضاربة على الأسعار؟ |
- هناك أدلة أيضا على عمليات تخزين للمعدن في الصين التي تشتري صناعة السيارات بها البالاديوم بكثافة. |
من الرابح والخاسر؟ |
- تقبل شركات السيارات بكثافة على شراء البالاديوم وهو ما سيؤدي في نهاية المطاف إلى تمرير زيادات أسعار المعدن إلى المستهلكين. |
هل تعد قيمة البالاديوم متذبذبة؟ |
|
هل فات الأوان لشراء البالاديوم؟ |
|
أين السيارات الكهربائية من كل ذلك؟ |
|
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}