نبض أرقام
02:36 م
توقيت مكة المكرمة

2024/11/22
2024/11/21

5 أسباب رئيسية وراء فقدان "بتكوين"والعملات الرقمية أكثر من 400 مليار دولار في 10 أيام

2018/01/17 أرقام

واصلت العملات الرقمية خسائرها الحادة خلال تداولات الأربعاء وفقدت قيمتها السوقية مجتمعة أكثر من 400 مليار دولار منذ السابع من يناير/كانون الثاني الجاري، أو ما يعادل 40% من القيمة السوقية.

 

بالنسبة لـ"بتكوين" وحدها، فقد تراجعت اليوم فقط بأكثر من 20% وسجلت 9.5 ألف دولار من أعلى مستوى سجلته على الإطلاق قرب عشرين ألف دولار أواخر ديسمبر/كانون الأول.

 

وفيما يلي خمسة أسباب رئيسية وراء هذه الخسائر الحادة تناولتها "ماركت ووتش" في تقرير:

 

 

5 أسباب رئيسية وراء التراجع الحاد للعملات الرقمية

السبب

التوضيح

كوريا الجنوبية

 

- قالت "سول" إن الحكومة تنوي فرض قيود تنظيمية تستهدف بها بورصات العملات الرقمية كما تحدث مسؤولون عن إقرار ضرائب على أرباح هذه العملات وإجراءات أخرى لتشديد التعاملات عليها.

 

- ترى الحكومة الكورية الجنوبية أن العملات الرقمية تستخدم لدعم عمليات غسل الأموال والمضاربات الخطرة، وبالتالي، تريد "سول" وقف هذه الأنشطة.
 

روسيا

 

- قال الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين" أمس إنه ربما تحتاج العملات الرقمية المزيد من الإشراف والرقابة الحكومية، مشيرا إلى ضرورة سن تشريعات لتنظيم هذه العملات في المستقبل.
 

الصين

 

- اتخذت "بكين" اتجاها صارما ضد "بتكوين" والعملات الرقمية حيث حظرت جمع تمويل بها وأغلقت بورصات، كما أعلنت مؤخرا عن المزيد من القيود لتشديد التداول عليها.
 

"بتكونيكت"

 

- جذبت العملة السيبرانية "بتكونكت" الأنظار بين مستثمري العملات الرقمية واستخدامها في القروض، وهبطت هذه العملة مؤخرا بحوالي 94%.
 

العقود الآجلة لـ"بتكوين"

 

- من المنتظر انتهاء صلاحية العقود الآجلة لـ"بتكوين" في بورصتي "سي إم إي جروب" و"سي بي أو إي" هذا الشهر.

 

- شهدت العقود الآجلة للعملة الرقمية الشهيرة خسائر حادة في الآونة الأخيرة وخسرت أكثر من 42% من قيمتها.
 

 

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.