" إنرون كورب".. هذا هو اسم شركة أمريكية حققت في وقت من الأوقات نجاحات مذهلة وصلت بها إلى ارتفاعات دراماتيكية قبل أن تسقط وتتخلى عن كل ذلك، لتنهار وتختفي للأبد في أقل من عام.
أثر انهيار شركة الطاقة الأمريكية على حياة 401 ألف موظف وهز أركان "وول ستريت"، خصوصاً بعد سقوط سعر السهم من ذروته البالغة 90.75 دولار إلى 67 سنتاً في يناير/كانون الثاني عام 2002، أي بعد شهر من إعلان الشركة إفلاسها في الثاني من ديسمبر/كانون الأول 2001.
وعلى الرغم من أن سقوط "إنرون" ربما يكون مألوفاً كحدث بالنسبة لكثيرين، إلا أنه قد يكون من الجيد إلقاء الضوء على ما حدث بالضبط، وتوضيح كيف انهارت الشركة التي كانت في وقت من الأوقات واحدة من أكبر 10 شركات في الولايات المتحدة، وكيف تمكنت من خداع الجهات التنظيمية من خلال بيانات مالية متلاعب بها لفترة ليست بالقصيرة.
انهيار "إنرون".. كيف تلاعبت شركة الطاقة الأمريكية بقوائمها المالية؟ |
||
النقطة |
الإيضاح |
|
الشركة الأكثر ابتكاراً في الولايات المتحدة |
|
|
أسلوب محاسبي مريب |
|
|
كيف أصبح الخمسة الكبار أربعة فقط |
|
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}