أعربت الإدارة الأمريكية برئاسة "دونالد ترامب" مرارا عن غضبها إزاء العجز التجاري الكبير مع الصين لأن الأخيرة لا تستورد من واشنطن بالقدر الكافي لسد هذه الفجوة.
وكان الرئيس الأمريكي قد لمح إلى التحدث مع نظيره الصيني "شي جينبينج" بخصوص هذا الأمر في أول لقاء جمع بينهما في وقت سابق هذا الشهر، ونشرت "وول ستريت جورنال" خمس حقائق يجب معرفتها عن العجز التجاري بين واشنطن وبكين.
5 حقائق يجب معرفتها عن العجز التجاري الأمريكي مع الصين |
|
العنصر |
التوضيح |
صادرات أمريكا الكبرى للصين قليلة |
- يرتكز خمسا الصادرات الأمريكية للصين على أربع صناعات فقط هي الطائرات وبعض السيارات والصويا والسياحة، ويقدر إجمالي الصادرات الأمريكية للصين بحوالي 100 مليار دولار، وهو ما يقل عن صادرات واشنطن لليابان وبريطانيا وكندا والمكسيك.
|
الصين تشحن جميع أنواع السلع للولايات المتحدة |
- يأتي الكثير من العجز التجاري بين البلدين من الاستيراد، حيث إن الصين شحنت جميع أنواع السلع والبضائع للولايات المتحدة بإجمالي 463 مليار دولار عام 2016 مثل الأطعمة البحرية والمجوهرات وأيضاً المنسوجات والجوال ومكونات الحواسب.
|
مشكلات مع السيارات واللحوم والدواجن |
- صدرت أمريكا سيارات ركاب بقيمة 8.9 مليار دولار للصين العام الماضي، وتأمل مصانع أمريكية في التفاوض على تخفيف القيود الصينية على سياراتها.
|
ليست كل الواردات سيئة |
- يرى غالبية خبراء الاقتصاد أن العجز التجاري بوجه عام تحدده عوامل مالية من بينها مستويات الاستهلاك المرتفعة من الأمريكيين مقارنة بالمدخرات.
|
لا تزال هناك حساسية بشأن صناعة الحديد والصلب |
- كان الصلب هو الصناعة الوحيدة التي قللت أمريكا وارداتها من الصين حتى بلغت 632 مليون دولار فقط العام الماضي من 2.6 مليار دولار في 2014 بفضل القيود والتعريفة الجمركية التي فرضتها واشنطن على واردات الصلب.
|
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}