"الخليج للتدريب والتعليم" تفتح أبواب التسجيل في برامج الدبلومات للعام الجديد

أعلنت شركة الخليج للتدريب والتعليم عن فتح باب القبول والتسجيل لبرامج الدبلوم للعام الجديد في برامج دبلوم تقنية الشبكات ودبلوم تقنية البرمجه ودبلوم المحاسبة في بعض الفروع المقدم من مراكز نيوهورايزن لتدريب الكمبيوتر تحت إشراف المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، ودبلوم اللغة الإنجليزية للرجال المقدم من مراكز دايركت إنجلش لتعليم اللغة الإنجليزية والخاضع لإشراف وزارة التربية والتعليم.

وأكد, المهندس سعيد جبران نائب أول الرئيس لقطاع الافراد بشركة الخليج للتدريب والتعليم على أن برامج دبلوم تقنية المعلومات التي تنظمها الشركة تتفرد بأسس علمية وعملية مدروسة، وتلبي احتياجات سوق العمل المختلفة، كما تتميز بارتفاع كفاءة خريجيها، وارتفاع مستواهم التدريبي والتعليمي والتأهيلي، وكذلك دعمهم للحصول على شهادات الاحتراف الدولية المعتمدة من الشركات المصنعه والتي تعتبر المعيار المهني الحقيقي للتوظيف .

وأضاف, جبران أن برامج الدبلومات التي تقدمها شركة الخليج للتدريب والتعليم تتميز بإشراف كوادر وكفاءات علمية وتدريبية متخصصة، والتدريب على أجهزة ووسائل علمية وتعليمية مطابقة للمواصفات العالمية تنفرد بها شركة الخليج للتدريب والتعليم بتوفيرها لطلابها لإتاحة وتهيئة الفرص أمامهم؛ لمواصلة دراستهم الجامعية والحصول على درجة البكالوريوس؛ مشيرًا إلى أن دبلوم اللغة الإنجليزية الذي تمنحه شركة الخليج للتدريب والتعليم يهدف إلى إعداد الخريجين إعدادًا مكثفًا في اللغة الإنجليزية وبما يتناسب مع احتياجات سوق العمل والتركيز على المهارات الأساسية الأربع في اللغة، الاستماع، التحدث، القراءة، الكتابة اللازمة للتمكن من التخاطب والتعامل باللغة الإنجليزية، كما أنه يهدف إلى إعداد الطالب للعمل في مجالات متنوعة.

وشدد المهندس سعيد جبران أن شركة الخليج للتدريب والتعليم تحرص على المحافظة على مستوى وجودة التعليم والتدريب في الدبلومات التي تنظمها لتنسجم مع تطلعات وآمال الطلاب والطالبات في بناء مستقبلهم المهني والعلمي من خلال عقد العديد من الاتفاقيات الثنائية مع الجهات التعليمية المحلية والدولية؛ مؤكدا أن شركة الخليج للتدريب والتعليم تتطلع دوما إلى تقديم خدمات تعليمية وتدريبية ممنهجة فائقة الجودة تتواكب مع تطورات علوم المستقبل؛ تُمكن الخريجين والخريجات من التعامل مع المستجدات التي يفرضها الإيقاع السريع الذي نعيشه والمستقبل الذي يفرض علينا ثقافة التعليم والتدريب المستمر للحاق بقطار العلوم والتكنولوجيا؛ كي نجد لنا موطئ قدم وسط العالم المتقدم، ولذلك عكفت شركة الخليج للتدريب والتعليم باستمرار على عقد العديد من الاتفاقيات الثنائية مع الجهات التعليمية المحلية والدولية التي تفتح آفاقاً وخيارات أوسع أمام الخريجين والخريجات.