أظهرت الأسهم في آسيا مكاسب متواضعة في تداولات محدودة النطاق، حيث كان المستثمرون يبحثون عن محفزات جديدة قبيل بيانات التضخم الأميركية الرئيسية المقرر صدورها يوم الأربعاء.
وارتفعت المؤشرات الرئيسية في أستراليا وهونغ كونغ، وصعدت مؤشرات الأسهم في اليابان بسبب ضعف الين الذي ساعد المصدرين. فيما تراجعت نظيراتها في كوريا الجنوبية والبر الرئيسي للصين. ولم تتغير العقود الآجلة للأسهم الأميركية إلا قليلاً.
واستقرت عوائد سندات الخزانة بعد أن ارتفعت عوائد السندات لأجل 10 سنوات إلى أعلى مستوياتها منذ نوفمبر، وهي بعيدة عن المستوى النفسي المهم البالغ 4.5%. تتبدد بسرعة قناعة التجار بشأن تخفيضات بنك الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة 3 مرات هذا العام، حيث تفضل الأسواق الآن توقع تخفيضين فقط.
وكان الدولار ثابتاً، مع تأرجح الين حول مستوى 152 الذي يتم مراقبته عن كثب والذي يقول كثيرون إنه سيدفع السلطات اليابانية إلى التدخل.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}