ارتفع فائض الميزانية الروسية بأكثر من أربعة أضعاف خلال نوفمبر على الرغم من الاستنزاف المالي للحرب في أوكرانيا، وبدعم من توزيعات الأرباح والضرائب التي دفعتها "جازبروم".
وأعلنت وزارة المالية وصول الفائض المالي إلى 557 مليار روبل (9 مليارات دولار) خلال الأحد عشر شهرًا الأولى من العام، من 128.4 مليار روبل في الفترة من يناير إلى أكتوبر، بدعم من ارتفاع عائدات النفط والغاز متجاوزة بالفعل خطة العام بأكمله خلال أول 11 شهرًا في العام.
وتتعرض المالية العامة لضغوط مع دعم الحكومة للاقتصاد وتخصيص المزيد لتلبية احتياجات الجيش بعد أكثر من تسعة أشهر من غزو أوكرانيا.
جدير بالذكر أن الكرملين فرض زيادة ضريبية على "جازبروم" من أجل المساعدة في تعويض انخفاض الدخل هذا العام، مع استفادة الشركة من ارتفاع الأسعار رغم تراجع حجم الصادرات بسبب الحرب.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}