نبض أرقام
09:19 م
توقيت مكة المكرمة

2024/11/25
2024/11/24

“أبوظبي لبناء السفن" توقع مذكرة تفاهم مع "PT PAL" الإندونيسية

2022/11/04 وام

وقعت شركة أبوظبي لبناء السفن، اليوم مذكرة تفاهم مع "PT PAL"، شركة بناء السفن الإندونيسية، لتعزيز التعاون والاستفادة من قدرات الجانبين في بناء مجموعة من الزوارق الاعتراضية وسفن الإنزال والقوارب القابلة للنفخ بهيكل صلب لتلبية متطلبات القوات البحرية وخفر السواحل الإندونيسية .

 

وقع الاتفاقية على هامش معرض ومنتدى إندونيسيا الدفاعي 2022، المقام في العاصمة الإندونيسية جاكرتا حتى 5 نوفمبر، كل من مكتوم الشحي، مدير إدارة خدمات الصيانة والإصلاح والعمرة في شركة أبوظبي لبناء السفن والدكتور قاهر الدين جينود، الرئيس التنفيذي لشركة PT PAL .

 

وقال ديفيد ماسي، الرئيس التنفيذي لشركة أبوظبي لبناء السفن: "إن تعاوننا مع شركة PT PAL يسلط الضوء على استثماراتنا في إندونيسيا ونجاح صادراتنا من السفن ذات المستوى العالمي. كما أن إقامة شراكات استراتيجية قوية لا تشكل فقط حجر الأساس للاستراتيجيات طويلة المدى لشركة أبوظبي لبناء السفن وإيدج، بل تساهم كذلك في التنمية الاقتصادية المستدامة لدولة الإمارات، ونحن سعداء بالعمل مع PT PAL ونتطلع إلى اغتنام الفرص المشتركة التي تساعد في تحقيق أهدافنا التجارية والوطنية".

 

من جهته قال الدكتور قاهر الدين جينود، الرئيس التنفيذي لشركة PT PAL: “ يسعدنا توقيع مذكرة التفاهم هذه مع شركة أبوظبي لبناء السفن، والتي ستدعم هدفنا المتمثل في تعزيز الصناعة البحرية والدفاعية الإندونيسية وستعزز الشراكة دورنا في دعم تطوير القدرات البحرية الإندونيسية”.

 

 

وتدير شركة أبوظبي لبناء السفن واحدًا من أكبر أحواض بناء السفن وأكثرها تقدمًا في الشرق الأوسط، كما تدير ثلاثة برامج بحرية رئيسية : الفرقاطات، وزوارق الدوريات والزوارق الاعتراضية السريعة. وتقدّم الشركة مجموعة كاملة من الخدمات، كالصيانة والإصلاح وإعادة التجهيز والتحديث والتحويل بالإضافة إلى التصميم والاستشارات الهندسية.

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.