"وليد بن عبدالله المقبل" الرئيس التنفيذي لـ"مصرف الراجحي"
أعلن الأستاذ وليد بن عبدالله المقبل الرئيس التنفيذي لـ"مصرف الراجحي" نجاح المصرف في إغلاق عملية تمويل جماعي بصيغة المرابحة والمتماشي مع الممارسات البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات ومزدوجة الشريحة بقيمة تزيد على الـمليار دولار أمريكي لمدة 3 سنوات، مما يجعل مصرف الراجحي أول مؤسسة مالية إسلامية في العالم تغلق تمويلا جماعيا مستداما ومتوافقا مع الشريعة الإسلامية (استخدام العائدات).
وقال المصرف إن هذه العملية تعد أكبر تمويل مشترك في الشرق الأوسط متوافق مع الشريعة الإسلامية ومتماشٍ مع الممارسات البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات (ESG)، حيث حازت عملية التمويل على إقبال كبير في الأسواق الدولية والإقليمية ونجح مصرف الراجحي في زيادة التمويل من مبلغ الإطلاق الأولي حيث شاركت مجموعة متنوعة من 13 مستثمرا عالميا من أمريكا الشمالية وأوروبا وآسيا والشرق الأوسط في الصفقة التاريخية، حيث تهدف العملية إلى رفع مستويات السيولة لدى المصرف مما ينعكس إيجابًا على حجم أعمال المصرف بشكل عام.
وعبر وليد المقبل عن سعادته بنجاح العملية التمويلية بإشراف من "إتش إس بي سي"، وبنك "إس إم بي سي الدولي" كمشاركين ومديري تمويل الاستدامة والإصدار، وقدم شكره للمؤسسات المالية المشاركة في التمويل الجماعي، مشيرا إلى أن مشاركة هذه المؤسسات العالمية تعكس الثقة العالية التي يتمتع بها مصرف الراجحي لدى المؤسسات المالية الدولية والمحلية من ناحية حجم أعمال المصرف وحصته السوقية وقوة مركزه المالي.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}