أصدرت شركة "سرفشارك" Surfshark مؤشرها السنوي لجودة الحياة الرقمية "دي كيو إل" DQL، الذي ينتج عن دراسة لـ 110 دول حول العالم، وتغطي 90% من سكان العالم.
ووفقًا للمؤشر، يتعين على المواطنين في نيجيريا العمل لأكثر من 35 ساعة بناءً على متوسط الأجر، حتى يتمكنوا من تحمل التكلفة الشهرية لأرخص إنترنت النطاق العريض المتاح في البلاد، هذا على الرغم من أن نيجيريا لديها سادس أسوأ سرعة للنطاق العريض ضمن الدراسة.
وتعاني العديد من البلدان في أمريكا اللاتينية من نفس المشكلة، ففي إندونيسيا يتطلب الأمر العمل أكثر من 11 ساعة شهريًا من أجل تحمل تكلفة الإنترنت عريض النطاق، على الرغم من ضعف السرعة.
ومع ذلك فإن قارة آسيا تعتبر موطنًا أيضًا لبعض خطط الإنترنت الرخيصة، إذ تقل تكلفة الإنترنت في الشهر عن متوسط الأجر في الساعة في اليابان، وسريلانكا، والصين، وتزيد عن ذلك قليلاً في كوريا الجنوبية وسنغافورة.
وفي حين أن الأسعار المرتفعة للخدمات السيئة تبدو متناقضة ظاهريًا، يمكن تفسير الخلل من خلال ضعف البنية التحتية وانخفاض معدلات انتشار الإنترنت في بعض البلدان.
عدد الساعات اللازم عملها من أجل سداد فاتورة أرخص إنترنت عريض النطاق متاح في تلك الدول |
||
الترتيب |
الدولة |
الوقت اللازم العمل خلاله |
01 |
نيجيريا |
35:33 |
02 |
إندونيسيا |
11:18 |
03 |
كولومبيا |
10:27 |
04 |
إسبانيا |
2:43 |
05 |
الهند |
2:33 |
06 |
الولايات المتحدة |
1:28 |
07 |
الصين |
0:39 |
المصدر: Surfshark - Statista
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}