ترى شركة "ويدبوش Wedbush" أن الحرب التكنولوجية الباردة بين الولايات المتحدة والصين تمثل الخطر الأكبر حالياً على قطاع التكنولوجيا.
وذكرت مذكرة بحثية لشركة إدارة الثروات نقلتها "بيزنس إنسايدر"، أن إدارة الرئيس "جو بايدن" اتخذت نهجاً أكثر تشدداً مما كان متوقعاً من قبل "وول ستريت" فيما يتعلق بسرقة حقوق الملكية الفكرية وقيد الأسهم الصينية في البورصات الأمريكية.
وتعتقد "ويدبوش" أن الخطر الأبرز حالياً يتمثل في الحذف المحتمل للشركات الصينية من البورصات الأمريكية، بعد استمرار "بايدن" في تفعيل قانون صادر في عهد سلفه "دونالد ترامب" يطالب الكيانات الصينية بكشف المراجعات المحاسبية لأعمالها أمام الجهات التنظيمية الأمريكية.
وأشارت المذكرة البحثية إلى أن الشركات التكنولوجية الكبرى في كلا البلدين تقع في مرمى نيران الأزمة، خاصة شركات مثل "علي بابا" و"بايدو" و"تسلا" و"آبل".
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}