أفاد تقرير أن طفرة "جيم ستوب" التي حدثت في نهاية يناير، لم تكن بدعم من المتداولين على موقع "ريديت" ومنصة "روبن هود" فقط، بل لعبت "روبوتات الويب" دورًا بها.
و"روبوتات الويب" أو "بوت إنترنت" هي برامج تنفذ مهام تلقائية على الإنترنت، وعادة ما تقوم بمهام مركبة بصورة متكررة.
ووفقًا لبيانات شركة الأمن السيبراني "بي أي أي كيو ميديا" PiiQ Media التي نقلتها وكالة "رويترز"، فإن الأفراد استخدموا "روبوتات الويب" على مواقع التواصل الاجتماعي لدعم ارتفاع أسهم "جيم ستوب" وعملة الدوج كوين المشفرة وغيرها من الاستثمارات التي سجلت مكاسب حادة في تلك الفترة.
ومع ذلك لم تتمكن الشركة من التوصل إلى الأشخاص الذين دعموا تلك الروبوتات أو إلى أي مدى وصلت فاعليتها.
وارتفعت بعض أسهم مراكز البيع على المكشوف مثل "جيم ستوب" و"نوكيا" و"بلاك بيري" في نهاية يناير بصورة حادة بدعم من مستثمري التجزئة، لكنها فقدت الكثير من مكاسبها بعد ذلك قبل استئنافها الارتفاع في الأسبوع الماضي.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}