نبض أرقام
04:23 م
توقيت مكة المكرمة

2024/11/22
2024/11/21

"أبوظبي الوطنية للطاقة" تسجل خسائر قدرها 1729 مليون درهم بنهاية الربع الأول 2020

2020/06/29 أرقام

سجلت شركة "أبوظبي الوطنية للطاقة"، التي تستثمر في مجالات الطاقة والكهرباء والغاز، خسائر قدرها 1729  مليون درهم (0.29 درهم/للسهم) بنهاية الربع الأول 2020، مقارنة بأرباح قدرها 6 ملايين درهم تم تحقيقها خلال نفس الفترة من عام 2019، كما يوضح الجدول التالي:

 

قائمة الدخل

الفترة

الربع الأول 2019

الربع الأول 2020

التغير

الإيرادات (مليون درهم)

4330

3961

( 9 % )

الربح الصافي (مليون درهم)

6

(1729)

--

متوسط عدد الأسهم (مليون)

6066

6066

--

ربح السهم (درهم/للسهم)

0.001

(0.29)

--


يعود سبب تسجل الخسائر خلال الربع الحالي إلى تراجع الإيرادات بنحو 9 %، وعزت الشركة سبب انخفاض الإيرادات إلى  هبوط أسعار النفط والغاز التي باعتها طاقة بنسبة 21 % عن نفس الفترة من العام السابق.

كما يعود إلى تسجيل "طاقة" مخصصات انخفاض في قيمة الممتلكات والآلات والمعدات والموجودات غير الملموسة بقيمة 2,004 مليون درهم، نتيجة الانخفاض في أسعار النفط والغاز الذي شهدته المجموعة في أوائل عام 2020 وأدى ذلك إلى رسوم انخفاض في القيمة قبل الضريبة.

فيما انخفض متوسط الإنتاج اليومي بنسبة 4 % ليبلغ 121,622 برميل من النفط المكافئ خلال الربع الأول 2020، مقابل 126,651 برميل من الفط المكافئ خلال الربع المماثل من العام 2019.

 

تطور الإيرادات والأرباح الصافية لـ" طاقة" منذ بداية عام 2018

الفترة

الإيرادات 

(مليون درهم)

الربح الصافي 

(مليون درهم)

ربح السهم 

(درهم/للسهم)

2018

الربع الأول

4337

110

0.02

الربع الثاني

4264

168

0.03

الربع الثالث

4935

153

0.03

الربع الرابع 

4204

( 33 )

( 0.01 )

2019

الربع الأول 

4330

6

0.001

الربع الثاني

4662

208

0.03

الربع الثالث

4097

( 16 )

( 0.003 )

الربع الرابع

4499

36

0.006

 

2020

 

 

الربع الأول

3961

(1729)

(0.29)

 

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.