تعقيباً على ما تم نشره فى كل من جريدة "الشرق" و (Qatar Tribune)، وذلك نقلاً عن "رويترز" بتاريخ 8/10/2011 أوضحت شركة ناقلات الآتى :
إن موضوع تحديث أسطول ناقلات الغاز المُسال، مازال قيد الدراسة من جانب مُستأجرى سفن شركة "ناقلات"، الذين قاموا بإجراء دراسة فنية وإقتصادية مبدئية بشأن تكلفة الوقود المُستخدم فى تشغيل سفن نقل الغاز الطبيعي المسال، وذلك عن طريق إستبدال وقود البترول المُستخدم حالياً بوقود الغاز الطبيعي المُسال في تشغيل سفن نقل الغاز الطبيعي المسال لأسواق وأماكن معينة حول العالم.
وفي حال إنتهت الدراسة إلى وجود منافع اقتصادية، فإن مستأجري السفن -وبالتشاور مع ناقلات- سوف يقررون عدد السفن المزمع تحديثها. علماً بأن مستأجري هذه السفن، هم من سيتحملون كافة التكاليف المتعلقة بتلك العملية، ولن يكون هناك أي تأثير على أداء شركة ناقلات المالي.
علاوة على أن عملية التحديث هذه، سوف تعود بنتائج إيجابية من ناحية تكلفة استهلاك الوقود لصالح مستأجري السفن، وتعزيز كفاءة عمليات التشغيل لصالح شركة ناقلات.
وبهذه المناسبة، تود شركة "ناقلات" التأكيد أن حرصها التام لتحقيق أفضل ترتيبات لصالح الشركة والمساهمين فيها. وأن تحديث أسطول "ناقلات" سيتم وفق المعايير والشروط التى لا تؤثر على مصالح الشركة أو المساهمين،بل وتُعزز من تلك المصالح على أفضل وجه.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}