قالت شركة "الراجحي المالية"، إن الوضع الكلي للسيولة في السعودية قد بدأ في الانفراج عقب بيع الحكومة سندات في السوق الدولية وكان هناك مزيد من التحسن خلال شهر أكتوبر.
وأشارت إلى أن تحسن الوضع أيضا ظهر في زيادة الودائع، ما ساعد على خفض نسبة القروض إلى الودائع مما ترتب عليه انخفاض سعر فائدة الاقتراض بين البنوك السعودية لأجل استحقاق 3 أشهر إلى 30 نقطة.
وتوقعت "الراجحي المالية" استمرار تحسن موقف السيولة حتى نهاية العام بسبب القرارات الأخيرة والمعنويات السائدة في السوق ككل.
وبينت أن انخفاض أصول احتياطيات المملكة في الخارج بأعلى معدل لها في ثمانية أشهر على أساس سنوي رغم بيع المملكة لسندات قد يعود إلى القيام بتسديد جزء من مستحقات المقاولين عن طريق السحب من الأصول الأجنبية.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}