وصل حجم عائدات الاتصالات في الدولة إلى 30 مليار درهم سنوياً لكل من اتصالات ودو الشركتين المزودتين، منها 22 ملياراً عائدات للهاتف المتحرك، موضحة أن القطاع شهد تباطؤاً طفيفاً خلال العام 2009 بسبب تداعيات الأزمة الاقتصادية العالمية.
وتشير دراسة لمؤسسة رونالد بيرغر للاستشارات، إلى أن معدلات انتشار الهواتف المحمولة في الإمارات تعد بين الأعلى عالمياً، مع استمرار جاذبية الدولة في استقطاب العمالة من مختلف دول العالم.
لكن القطاع عموماً استمر في تحقيق النمو على مختلف الصعد ويتوقع أن يحقق هذا العام معدلات نمو أكبر مقارنة مع العام الماضي، حيث ينمو سوق الهاتف المحمول أو التقنيات المحمولة بنسبة تزيد على 10% وهي نسبة عالية في الأسواق العالمية.
فيما تنمو سوق البيانات بمقدار 40٪. ويعود النمو بشكل كبير إلى استمرار النمو السكاني في الدولة وبالتالي استمرار الإنفاق.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}