نبض أرقام
08:20 ص
توقيت مكة المكرمة

2024/11/24
2024/11/23

"طيبة" تعلن الانتهاء من إجراءات الاستحواذ على شركتي "العقيق" و"أراك"

2019/06/10 أرقام

أعلنت شركة "طيبة للاستثمار" أنه تم الانتهاء من الإجراءات النظامية المطلوبة واستيفاء جميع الشروط اللازمة لزيادة رأس مال الشركة بغرض الاستحواذ على كامل الأسهم في شركة "العقيق" وأغلبية الأسهم في "أراك".

 

وأوضحت الشركة في بيان لها على "تداول" اليوم، أنه تم استكمال نقل ما نسبته 8.10% من رأسمال شركة "العقيق" وعلى ما نسبته 12.65% من رأس مال شركة "أراك" لصالح الشركة، مبينة أنها أصبحت تمتلك ما نسبته 100% من رأس مال شركة العقيق وما نسبته 99.53% من رأس شركة أراك.

 

وأضافت أنه تم إيداع الأسهم الجديدة (أسهم العوض) للمساهمين البائعين في الشركتين، في المحافظ الاستثمارية الخاصة بهم بتاريخ 10 يونيو 2019م.

 

وأشارت إلى أن الأثر المالي للاستحواذ سيظهر على النتائج المالية للربع الثاني 2019م.

 

ولفتت إلى أن الصفقتين تتعلقان بأطراف ذات علاقة، باعتبار أن اتفاقيات شراء الأسهم أبرمت بين شركة "طيبة للاستثمار" وشركات تابعة لها، حيث إن بعض أعضاء مجلس إدارة شركة طيبة للاستثمار لهم مصلحة في الصفقتين باعتبار أنهم أعضاء في مجالس إدارة شركة طيبة للاستثمار وشركة العقيق وشركة أراك وهم الدكتور وليد بن محمد العيسى والمهندس أنس بن محمد صيرفي والأستاذ تركي بن نواف السديري والأستاذ غسان بن ياسر شلبي.

 

وبحسب البيانات المتوافرة في "أرقام" وافقت الجمعية العمومية لشركة "طيبة القابضة" على توصية مجلس الإدارة بزيادة رأس المال من 1500 مليون ريال إلى 1604.6 مليون ريال بغرض الاستحواذ على كامل الأسهم في رأس مال شركة "العقيق" وأغلبية الأسهم في رأس مال شركة "أراك".

 

وتم إصدار الأسهم الجديدة بواقع 7.32 مليون سهم لصالح  جميع مساهمي "العقيق" مقابل الاستحواذ على 8.10 % من رأس مال الشركة، وبواقع 3.13 مليون سهم لصالح جميع مساهمي "أراك" البائعين مقابل الاستحواذ على 12.65 % من رأس مال الشركة.

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.