نبض أرقام
01:51 ص
توقيت مكة المكرمة

2024/11/23
2024/11/22

عمومية "سابك" تختار "الجربوع" رئيساً لمجلس الإدارة.. و"البنيان" نائباً لرئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي للشركة

2019/04/10 بيان صحفي

وافقت الجمعية العامة لـ "سابك" في اجتماعها أمس بمركز الشركة الرئيس، على أعضاء مجلس الإدارة للدورة الجديدة، المنتهية في 9 أبريل 2022م.

 

واختارت الجمعية سعادة الدكتور عبد العزيز بن صالح الجربوع، رئيساً لمجلس الإدارة، كما اختارت سعادة الأستاذ يوسف بن عبد الله البنيان، نائباً لرئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي.

 

وكانت (سابك) قد حققت قفزات نوعية في السنوات الأربع الماضية، حيث حافظت على ريادتها في قطاع البتروكيماويات، كونها ثالث أكبر شركة بتروكيماويات في العالم، توزع مبيعاتها في أكثر من 100دولة، وتنتشر عملياتها في أكثر من 50 دولة، وتملك أعلى تصنيف ائتماني مستقل وفق أشهر ثلاث وكالات عالمية للتصنيف الائتماني، وضمن أكبر ثلاث علامات تجارية من حيث القيمة بين شركات الكيماويات، وبنهاية العام 2018م، بلغ إجمالي أصولها 85 مليار دولار، وقيمتها السوقية نحو 93 مليار دولار، ومبيعاتها السنوية 45 مليار، وأرباحها 5.7 مليار دولار، وتسهم بنحو 34.5 % من الصادرات غير النفطية للمملكة.

 

وثمّن الدكتور الجربوع قرار الجمعية العامة لشركة (سابك) بتجديد تعيينه رئيساً لمجلس الإدارة، مقدراً للجمعية العامة هذا الاختيار، ومؤكداً أنه سيواصل البناء على النجاحات التي تحققت في هذا الصرح الوطني الكبير، لضمان استمرار نموه وتطوره.

 

من جهته؛ رحّب البنيان بقرار الجمعية العامة في (سابك) بتجديد اختياره نائباً لرئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي للشركة، مقدراً للجمعية العامة الثقة والاختيار، ومؤكداً أنه سيسعى للتعاون مع كافة الأطراف المعنية للوصول بالشركة إلى مراتب متقدمة عالمياً، والاستمرار بدورها الوطني ودعم مختلف القطاعات الاقتصادية التنموية، من خلال تطوير المحتوى الصناعي المحلي، ودعم الابتكار ونقل التقنية، بما يسهم في تحقيق (رؤية السعودية 2030م).

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.