يعد المستثمر الأمريكي "وارين بافيت" من أغنى المستثمرين في العالم، ومن المثير للإعجاب أنه كون 99.7% من ثروته بعد بلوغه الـ 52 عامًا، وفقًا لتقرير نشرته مجلة "إنتربرنور".
ولا يعني ذلك أن "بافيت" (84 عامًا) بدأ العمل في سن متأخرة، فقد بدأ مسيرته المالية في عمر صغير جدًا وبنى ثروته ببطء على مر السنوات بكثير من المثابرة والعمل الجاد، ويحتاج العديد من رواد الأعمال إلى تعلم الكثير من حياة "بافيت"، وفيما يلي قصة نجاحه.
كم كانت ثروة "وارين بافيت" في مراحل حياته المختلفة؟ |
|
المرحلة |
الأحداث |
1- 1930 |
|
2- عقب التخرج |
لم ييأس بافيت واستمر في إرسال أفكار استثمارية إلى جراهام حتى قام الأخير بتوظيفه بعد ذلك بعامين مقابل دخل سنوي قيمته 12 ألف دولار، وهو ما يساوي تقريبًا ثلاثة أضعاف متوسط الدخل السنوي للأسرة المتوسطة عام 1954. وعندما تقاعد جراهام بعد عامين بدأ بافيت في تطبيق ما تعلمه في شركة استثمارية أسسها مع أصدقائه وأقاربه، وعندما بلغ السادسة والعشرين من عمره كانت ثروته تتراوح بين 140 ألفا و174 ألف دولار.
|
3- خلال فترة الستينيات |
وفي عام 1965 اشترى بافيت حصة مُسيطرة في شركة " بيركشاير هاثاواي" التي سيصبح مالكًا لها، وتقاعد عن إدارة شركته الاستثمارية بحلول عام 1969. |
4- في عمر الـ 43 |
وبحلول عام 1978 وعندما بلغ بافيت 48 عامًا كانت ثروته قد بلغت 100 مليون دولار، وكانت شركة " بيركشاير هاثاواي" تواصل نموها، وبنهاية العقد كان متوسط دخل الأسرة في الولايات المتحدة نحو 21 ألف دولار سنويًا، أي أقل بنحو 4500 مرة من ثروة بافيت. |
5- قائمة فوربس |
|
6- بيركشاير هاثاواي |
|
7- الأزمة المالية |
|
8- 2018 |
|
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}