اعترف البنك المركزي البولندي أمس الثلاثاء، بتمويل حملة مناهضة للعملات الرقمية عبر "فيسبوك" و"جوجل" و"يوتيوب"، بعدما كشفت وسائل إعلام محلية عن الأمر قبل أيام من هذا الإعلان.
وترتكز الحملة بشكل أساسي على فيلم قصير بعنوان "فقدت كل أموالي؟!" يتناول استثمار شاب لكل ما يملك في العملات الرقمية، ومن ثم يتعرض لمواقف محرجة لعدم قدرته على استخدامها في الدفع، وتنتهي القصة بفقدانه قيمة استثماراته كاملة بينما يحسب الشخص الذي أدخله للسوق أرباحه من العملات الورقية.
وحسبما أفاد موقع "كريبتو كوين نيوز"، أطلقت الحملة المناهضة للعملات الرقمية في الأساس من قبل شريك "يوتيوب" في بولندا "غاملون"، وأنفق البنك المركزي للبلاد ما يعادل 27 ألف دولار على رعايتها.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}