نبض أرقام
07:23 ص
توقيت مكة المكرمة

2024/12/18
2024/12/17

"البابطين" توقع اتفاقية ملزمة لبيع 50 % من حصصها في شركة "الرياح الدولية للطاقة" لصالح "هايزا الاستثمارية"

2018/02/04 أرقام

وقعت شركة "البابطين للطاقة والاتصالات" بتاريخ 1 فبراير 2018 اتفاقية بيع ملزمة لـ 50 % من حصصها في شركة "الرياح الدولية للطاقة" لصالح شركة "هايزا الاستثمارية الدولية" بقيمة 2.5 مليون ريال نقدي.
 

وحسب بيان للشركة على "تداول"  اتفق الطرفان على رفع رأس مال شركة الرياح الدولية من 5 مليون ريال ليصبح 16.8 مليون ريال بزيادة قدرها 11.8 مليون ريال.
 

وبينت أن  شركة هايزا الاستثمارية الدولية ستساهم في زيادة رأس المال بمبلغ 5.9 مليون ريال تدفعها نقدي، وستساهم شركة البابطين للطاقة والاتصالات بمبلغ 5.9 مليون ريال تدفعها نقدي وبذلك تكون شركة البابطين للطاقة والاتصالات تملك 50% من شركة الرياح الدولية.
 

وأشارت إلى أن الغرض من زيادة رأس المال هو دعم المركز المالي للشركة وتنمية نشاط الشركة وتطوير أعمالها.
 

وأكدت أن إتمام عملية البيع بعد الحصول على الموافقات اللازمة من الجهات النظامية ذات العلاقة وتعديل عقد التأسيس والذي من المتوقع أن تنتهي خلال الربع الأول من عام 2018م، مشيرة إلى أنه لا يوجد أطراف ذات علاقة، متوقعة أن يظهر الأثر المالي لهذه الشراكة من بداية عام 2019.
 

وذكرت أن شركة هايزا مقرها في مملكة أسبانيا وهي شركة عالمية تعمل في مجال طاقة الرياح وذات خبرات واسعة والغرض من هذه الشراكة هو الاستفادة من خبرات شركة هايزا العالمية للدخول في مشاريع لتصنيع أبراج الرياح والمكونات ذات الصلة في المملكة العربية السعودية وبيع وتركيب وإصلاح أبراج الرياح والمكونات ذات الصلة في بعض بلدان أفريقيا وأوروبا وآسيا بما في ذلك منطقة الشرق الأوسط.
 

 وحسب البيانات المتوفرة في "أرقام" وافق مجلس إدارة شركة البابطين للطاقة والاتصالات على تأسيس شركة ذات مسئولية محدودة مقرها مدينة الرياض تعمل في مجال طاقة الرياح برأسمال قدره 5 ملايين ريال بتمويل ذاتي مملوكة بالكامل للشركة.

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.