كثير هم من يحلمون بالعمل في بلد أجنبي لكن القليل منهم من ينجح في الحصول على وظيفة تناسب مؤهلاته وطموحاته.
في التقرير الحالي يعرض (بيزنيس إنسايدر) مجموعة من الأخطاء الشائعة بين الباحثين عن وظائف "دولية" ومنها عدم تحديد الهدف والاستسلام لعقبة اللغة.
أخطاء شائعة بين الباحثين عن عمل في بلد أجنبي |
|
الخطأ الشائع |
الشرح |
1- عدم تحديد الهدف |
- الحقيقة أن الفارق كبير بين ما يحلم المرء بالقيام به وما هو مؤهل فعلا للقيام به. |
2- عدم وجود جغرافية محددة في الذهن |
- بدلا من الوقوف أمام خريطة العالم والظن أن كل القارات مناسبة للتجربة وللنجاح، من الأفضل أن يختار المرء قارة على الأقل للبحث فيها عن فرصة للعمل إن لم يكن بلدا بعينه أو حتى مدينة. |
3- التركيز على جغرافيا شائعة |
- الأفضل للساعي إلى عمل في بلد أجنبي أن يدرس الخروج عن الشائع وأن يختار بيئة تقل فيها المهارات. |
4- الوقوف أمام عائق اللغة الأجنبية |
- لكن الخبرة هي الفيصل في الحصول على الوظيفة، فلن تتعاقد شركة مع باحث عن عمل فقط لمجرد أنه يتحدث اللغة "المحلية". |
5- عدم وجود شبكة من العلاقات |
|
6- عدم وجود خبرة دولية سابقة |
|
7- الركون إلى العمل في شركة محلية |
- يجب عليه أن يركز على اكتساب مجموعة مهارات متميزة وأن يشرع دون تأخير في التقدم للوظائف "الدولية". |
8- عدم بناء صندوق "الحرية" |
- يجد المرء نفسه أمام تكاليف الإقامة الجديدة، وقد يحتاج لدعم مالي لفترة لا تقل عن ثلاثة أشهر وربما تزيد، كما من المحتمل ألا يحالفه الحظ ويقرر العودة وهو تبرز أهمية وجود رصيد احتياطي. |
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}