الشركات العائلية هي الشركات التي يجمع رابط القرابة بين أفرادها، وهناك الملايين من هذه الشركات منها الصغيرة والمتوسطة التي تعزز الاقتصادات، إلى الشركات التي تديرها العائلات الكبيرة المعروفة.
وعند النظر إلى التسلسل الهرمي للإدارة يعتقد كثيرون أن الجيل التالي هو الذي يتولى الإدارة، إلا أن مع توسع المشروعات التجارية من بداياتها المتواضعة إلى منظمات مكتملة ومتطورة، يلزم تعلم تحقيق التوازن لمواجهة التحديات الفريدة للأداء والإدارة.
وبمناسبة احتفال شركة "سيدار" العالمية بـ 125 عامًا من النجاح والنمو، نشرت مجلة "إنتربرينيير" تقريرًا يتضمن 6 دروس يمكن تعلمها من "سيدار" لتحقيق نجاح طويل الأجل في الشركات العائلية.
6 دروس لتحقيق نجاح طويل الأجل في الشركات العائلية |
|
النقطة |
التوضيح |
1- الحفاظ على الرؤية |
- وتساعد الرؤية الواضحة على تسهيل عملية اختيار موظفين جدد، لضمان وضع كل شخص في المكان المناسب له، وسوف يخبر الآباء الأبناء في سن مبكرة عن أهمية الالتحام والتعاون كفريق عمل وكعائلة. |
2- تعاقب مسؤولية الإدارة |
|
3- قبول التغيير الإستراتيجي |
|
4- شرح الصورة الكاملة للموظفين |
- وينطوي أي تغيير ناجح على التواصل وتكرار البيانات المهمة لتجنب إحباط الأشخاص عند حدوث إخفاقات بسيطة. |
5- إشراك جميع الموظفين |
|
6- التواصل |
|
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}