يعتقد كثير من المحترفين أن العلاوات السنوية والاستثنائية دليلا على حسن الأداء ويرونها أساسية للبقاء في أعمالهم لكن موقع (انتربرينير) يرى إن القاعدة لها استثناءات.
قال الموقع إنه توجد دواع تجعل تقديم الزيادة مؤذية للعمل ونجاحه ومنها عدم توفر المال واحتمال تسببه في إحباط البعض إن كان توزيعه خال من أي معايير.
متى تكون العلاوات ضارة |
|
الظرف |
الشرح |
1- عدم امتلاك المؤسسة للنفقات الإضافية
|
لكن توجد عدد من العوامل الخارجية قد تضر بتدفق المال ومنها تعثر الاقتصاد ودخول منافسين جدد للسوق. عدم توفر المال في مثل هذه الظروف يعني أن الإصرار على تقديم العلاوات يستلزم توفيرها من أي مصدر ومنها رفع سعر المنتج أو اللجوء إلى الاقتراض وهنا تبدأ رحلة المتاعب. |
2- المال لا يجلب السعادة دوما
|
قبل التفكير في العلاوات ينبغي الانتباه إلى توفير المناخ الجاذب للمهارات. |
3- المساواة في العلاوات قد تتسبب في انخفاض المعنويات
|
عندما رفعت إحدى الشركات الحد الأدنى للأجور تركها اثنان من أمهر وأقدم موظفيها وأرجعا القرار لعدد من الأسباب منها شعورهما أن المساواة بينهما وبين الموظفين الجدد ليست منصفة. |
4- قد تتسبب العلاوة في انخفاض الإنتاج
|
|
5- العلاوات تقلل عدد العاملين
|
|
6- العلاوات قد تنفر الزبائن
|
توجد بالطبع مبررات لرفع سعر المنتج لكن لا ينبغي أن ترتبط بتوفير المال اللازم للعلاوات. |
7- العلاوات تؤثر على التوازن بين العمل والحياة الخاصة
|
اضطر صاحب شركة إلى تقليل راتبه وتأجير منزله لتغطية نفقات شركته والوفاء باحتياجاتها واضطر أيضا لزيادة عدد ساعات العمل. مثل هذه الظروف تؤثر سلبا على التوازن المطلوب بين العمل والحياة الخاصة وتتسبب في زيادة التوتر. |
|
|
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}