نبض أرقام
01:09 ص
توقيت مكة المكرمة

2024/11/23
2024/11/22

"الأحساء للتنمية" تدعو مساهميها إلى حضور اجتماع الجمعية العامة العادية (الاجتماع الثاني)

2017/02/07 تداول

يسر مجلس إدارة شركة الأحساء للتنمية دعوة المساهمين الكرام لحضور الجمعية العامة العادية (31)(الاجتماع الثاني) المقرر عقدها بمشيئة الله عند الساعة السادسة والنصف مساء يوم الأربعاء بتاريخ 02-06-1438هـ الموافق 01-03-2017م بغرفة الأحساء، وذلك للنظر في جدول الأعمال على النحو الآتي:

1. التصويت على تشكيل لجنة المراجعة وتحديد مهامها وضوابط عملها ومكافأت أعضائها وذلك ابتداء من تاريخ 01-07-2016م وينتهي عملها بنهاية دورة المجلس بتاريخ 30-06-2019م علماً بأن الأعضاء هم:

- الأستاذ/ راشد بن عبدالله الراشد - رئيس اللجنة
- الأستاذ/ ممتاز سيد محمد إسماعيل - عضو اللجنة
- الأستاذ / موسى بن عبدالمحسن الموسى - عضو اللجنة

ونوجه عناية السادة المساهمين إلى ما يلي: -

يحق لكل مساهم حضور الجمعية العامة ، وله أن يوكل عنه في الحضور شخصاً آخر من غير أعضاء مجلس الإدارة أو موظفي الشركة أو المكلفين بالقيام بصفة دائمة بعمل فني أو إداري لحسابها ، وذلك لتمثيله في الجمعية بموجب توكيل مصدقاً عليه من إحدى الغرف التجارية الصناعية أو أحد البنوك المحلية أو من كتابة عدل أو من الأشخاص المرخص لهم و ترسل نسخة من التوكيل الى الشركة قبل انعقاد الجمعية بيومين على الأقل على عنوان الشركة ادناه على ان يسلم اصل التوكيل يوم انعقاد الجمعية العامة العادية ، وعلى كل مساهم يرغب في حضور الجمعية العامة أو وكيله إحضار الهوية الشخصية وأهمية التواجد قبل ساعة من موعد الاجتماع لإنهاء إجراءات تسجيله.

علماً بأن النصاب اللازم لانعقاد الجمعية العامة العادية حضور أي عدد من المساهمين ، تصدر قرارات الجمعية العامة العادية بالأغلبية المطلقة للأسهم الممثلة في الاجتماع ، للاستفسار يرجى الاتصال على عناية إدارة شئون المساهمين على الأرقام الموضحة أدناه:

هاتف 0135620799
فاكس 0135620774
ص . ب 2726 الأحساء 31982 

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.