نبض أرقام
08:25 م
توقيت مكة المكرمة

2024/12/20
2024/12/19

" الوليد" يلتقي مع إدارة "الفورسيزنز" وشركة "كاسكاد"

2016/04/17 بيان صحفي

إلتقى صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة بكل من السيد آلن سميث، الرئيس التنفيذي لشركة فورسيزونز Four Seasons والأستاذ راندي جاك من كاسكاد Cascade التابعة للسيد بيل جيتس وذلك خلال زيارة سموه لفرنسا.

 

كما حضر الإجتماع الأستاذ سرمد الذوق عضو مجلس إدارة شركة المملكة القابضة ورئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة المملكة للإستثمارات الفندقية KHI.

 

وخلال الاجتماع تم تناول كافة المواضيع التي تهم شركة المملكة القابضة وشركة فورسيزونز Four Seasons وشركة كاسكاد Cascade بالإضافة إلى آخر التطورات للشركتين.

 

هذا وتملك شركة المملكة القابضة حصة بنسبة %47.5 في إدارة شركة فورسيزونز Four Seasons مشاركةً مع شركة كاسكاد Cascade التي تملك %47.5 أيضاً من شركة فورسيزونز Four Seasons بالإضافة إلى السيد ازادور شارب رئيس مجلس الإدارة لفنادق ومنتجعات فورسيزنز الذي يملك %5 منها.

 

هذا وقام موقع "هوتليير ميدل إيست Hotelier Middle East" بتصنيف فنادق ومنتجعات الفورسيزونز "كأفضل شركة فندقية للعمل فيها" لعام 2015م، حيث علق الأمير الوليد: "إنه إنجاز هام لشركة المملكة".

 

وفي نفس عام، اجتمع الأمير الوليد مع كل من ممثل السيد بيل جيتس مالك كاسكاد Cascade والأستاذ سرمد الذوق والأستاذ محمد فهمي سليمان العضو التنفيذي والمدير المالي والإداري لشركة المملكة والسيد ازادور شارب، رئيس مجلس إدارة الفورسيزونز Four Seasons.

 

وترجع قصة البداية لمنتجعات وفنادق فورسيزونز مع افتتاح أول فندق عام 1961م وهو تمثيل لرواية التجديد المستمر والتوسع المبهر برؤية واضحة لتحقيق أعلى المقاييس.

 

وقد تمكنت الشركة الكندية منذ ما يقارب الـ 50 عام عمل نقلة نوعية في قطاع الضيافة وذلك بالجمع بين الكفاءة تزامنا مع أرقى الخدمات الفندقية الدولية.

 

وبهذا أعاد فندق فورسيزونز صياغة مفهوم الفخامة للمسافرين في وقتنا الحاضر.

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.