نبض أرقام
12:54 ص
توقيت مكة المكرمة

2024/11/23
2024/11/22

«الاتصالات السعودية» تُحقِّق نقلة نوعية في بنية شبكة الجوال

2015/11/24 الشرق السعودية

اختارت شركة الاتصالات السعودية STC نظام شبكة الحزم البيانية الأساسية الافتراضية (VPC) من شركة سيسكو العالمية لتغيير نموذج تقديم خدمات الجوال، وتحسين نطاق الطرح لعملائها في السعودية، لتصبح أول مقدم خدمة يطبق حلول سيسكو الأكثر تقدماً وحداثة في منطقة الشرق الأوسط والعالم، حيث سيوفر ذلك للاتصالات السعودية منصة عريضة تساهم بتقديم مرونة لشبكات الاتصالات والخدمات التي تقدمها الشركة مع الدعم السريع لها وسرعة مواكبة تطور السوق.

الجدير بالذكر أن شركة الاتصالات السعودية توجد من خلال استثماراتها الخارجية في 9 دول حول العالم.

وأشار المهندس ناصر بن سليمان الناصر النائب الأعلى لرئيس مجموعة الاتصالات السعودية للتقنية والعمليات، إلى أن شركة الاتصالات السعودية ترتبط مع شركة سيسكو بشراكة استراتيجية، وأننا في الشركة نحرص باستمرار على تقوية هذه العلاقة من أجل تقديم مزيد من الإمكانات لمشتركينا في جميع أنحاء المملكة، حيث يأتي اختيارنا لحلول الحزم البيانية الأساسية الافتراضية من سيسكو لتعطينا المرونة التي نحتاجها لتشغيل الخدمات الجديدة للعملاء بسرعة وسهولة، والمحافظة على موقعنا الريادي كشركة من خلال ابتكار أفضل الحلول من أجل تلبية الاحتياجات المتغيرة لعملائنا.

وسيوفر هذا الاختيار للاتصالات السعودية توسيع شبكات الجوال الخاصة بشكل دائم ومستمر، لمواكبة الكميات الضخمة من حركة البيانات المتنقلة في ظل تزايد حركة الاتصالات النقالة من الهواتف الذكية وغيرها من الأجهزة المحمولة، بالإضافة إلى أنواع الحركة الرقمية الجديدة (M2M)، وتطبيقات «إنترنت الأشياء» (IOT)، حيث ستساعد حلول الحزم البيانية الأساسية الافتراضية من شركة سيسكو في مواجهة المطالب الجديدة مع الحد من النفقات الاستثمارية والتشغيلية للشبكة، وتسهيل وتسريع عملية إضافة عملاء المؤسسات الجدد من جميع القطاعات وجلب تطبيقات جديدة إلى السوق.

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.