نبض أرقام
03:52 م
توقيت مكة المكرمة

2024/11/23
2024/11/22

"المملكة القابضة" توقع مذكرة تفاهم مع الصندوق السيادي الكوري

2015/03/03 بيان صحفي
وقع صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، يوم الثلاثاء 12 جمادى الأولى 1436هـ الموافق 3 مارس 2015م مع السيد هانك آن رئيس مجلس إدارة والرئيس التنفيذي لشركة كوريا انفستمنت كوربوريشن (صندوق كوريا السيادي) على مذكرة تفاهم تخص التعاون الاستراتيجي في مجال الاستثمارات الخاصة وتبادل الفرص الاستثمارية بين الطرفين.

كما تنص المذكرة على المشاركة في بعض الصناديق الاستثمارية المتخصصة في مناطق محددة من العالم. ويعد هذا التعاون الأول من نوعه بين صندوق سيادي قيادي وشركة استثمارية متعددة النشاطات.

وقد حضر مراسم التوقيع كل من: الأستاذ سرمد الذوق عضو مجلس إدارة شركة المملكة القابضة ورئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة المملكة للاستثمارات الفندقية (KHI) والدكتور عادل السيد العضو التنفيذي للاستثمارات المباشرة والدولية والأستاذ محمد فهمي سليمان المدير المالي والإداري لشركة المملكة القابضة والأستاذ فهد بن سعد بن نافل، المساعد التنفيذي لسمو رئيس مجلس الإدارة.

وتواجد الأمير الوليد بن طلال الاستثماري من خلال شركة المملكة في جمهورية كوريا عن طريق مجموعة سيتي Citigroup في القطاع المصرفي. كما كان للأمير الوليد استثمارات في كوريا في كل من شركة هونداي موتور Hyundai وشركة دايو Daewoo.

ففي يناير 2015م، استقبل الأمير الوليد بمكتب سموه بالرياض فخامة رئيس كوريا السابق السيد لي ميونغ باك والوفد المرافق.

وفي 1999م، قام فخامة الرئيس الكوري الأسبق كيم داي جونج بتقليد الأمير الوليد "وسام هيونج - إن من درجة الاستحقاق للخدمة الدبلوماسية" وذلك تقديراً لاستثماراته في كوريا.

وكان الأمير الوليد بن طلال قد قام بزيارة كوريا في عام 1998م التقى خلالها مع الرئيس الكوري الأسبق كيم داي-جونج Kim Dae-Jung في البيت الأزرق.

وسبق أن تم منح الأمير الوليد شهادة دكتوراه فخرية من جامعة كيونج ون Kyungwon في مجال إدارة الأعمال.

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.