نبض أرقام
02:55 م
توقيت مكة المكرمة

2025/03/12
2025/03/11

ارتفاع سهم تسلا بأكثر من 3% في تعاملات ما قبل الافتتاح

2025/03/11 أرقام

ملخص المحتوى:

جارٍ تحميل البيانات...

تحليل التعليقات:

إيجابي: 0%
محايد: 0%
سلبي: 0%
ملخص التعليقات:جارٍ تحميل البيانات...
يرجى ملاحظة أن هذا الملخص الإخباري تم إنشاؤه باستخدام الذكاء الاصطناعي، لذا ينصح بمراجعة المصادر الأصلية للحصول على التفاصيل الكاملة والتأكد من دقة المعلومات.

ارتفع سهم "تسلا" في تعاملات ما قبل افتتاح وول ستريت الثلاثاء، بعد الخسارة التي تكبدها في أول جلسات الأسبوع، وذلك على خلفية مخاوف المستثمرين تجاه سياسات "ترامب" التجارية، وانخراط "ماسك" في العمل الحكومي.

زاد السهم المدرج في مؤشر "ناسداك" بنسبة 3.16% إلى 229.16 دولار قبل الافتتاح في تمام الساعة 01:15 مساءً بتوقيت مكة المكرمة.


وذلك بعد هبوطه 15.42% إلى 222.15 دولار في ختام تعاملات الجلسة الماضية، ليخسر أكثر من 50% من قيمته منذ الذروة التي وصل إليها في السابع عشر من ديسمبر الماضي.


تسبب تراجع سهم صانعة السيارات الكهربائية أمس في موجة هبوط للأسهم الأمريكية، دفعت مؤشر "ناسداك" لخسارة نسبتها 4% تعد الأعمق منذ عام 2022.


كان هذا نتيجة مخاوف تأثر قطاع صناعة السيارات بأمريكا سلباً جراء السياسات الحمائية للرئيس "دونالد ترامب".


بالإضافة إلى خشية مستثمري "تسلا" بشأن قدرة رئيسها التنفيذي "إيلون ماسك" على إدارة الشركة بعناية في ظل انشغاله بالعمل الحكومي في الإدارة الأمريكية الحالية، وقيادته "وزارة الكفاءة الحكومية".


أصبح انخراط "ماسك" في الأوساط السياسية مثار استهجان من قبل العديد من المستهلكين، خاصة في الأسواق الأوروبية نتيجة تدخله في الشؤون الداخلية للقارة العجوز.


وذكر "ماسك" في لقاء مع قناة "فوكس بزنس" أمس بعد إغلاق السوق، أن إدارة أعمال شركاته بما في ذلك "تسلا" تزامناً مع انخراطه في العمل الحكومي هو أمر بالغ الصعوبة.


وقال إنه يتوقع استمراره في العمل الحكومي بإدارة "ترامب" لمدة عام آخر، وعلّق على الأداء السلبي لسهم "تسلا" مشيراً إلى أنه سوف يتحسن على المدى الطويل.

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.