نبض أرقام
07:17 ص
توقيت مكة المكرمة

2025/03/04
2025/03/03

راي داليو يحذر من أزمة ديون حادة في أمريكا خلال 3 سنوات

12:13 ص (بتوقيت مكة) أرقام

ملخص المحتوى:

جارٍ تحميل البيانات...
إيجابي: 0%
محايد: 0%
سلبي: 0%

تحليل التعليقات:

إيجابي: 0%
محايد: 0%
سلبي: 0%
ملخص التعليقات:جارٍ تحميل البيانات...
يرجى ملاحظة أن ملخصات الرسوم البيانية تم إنشاؤها باستخدام الذكاء الاصطناعي، لذا يُنصح بمراجعة الرسوم البيانية بدقة لفهم التفاصيل بشكل كامل.


حذر الملياردير الأمريكي "راي داليو"، من أن الولايات المتحدة قد تواجه قريبًا أزمة ديون كاملة إذا لم تتخذ إدارة "دونالد ترامب" خطوات فورية لكبح الإنفاق بالعجز.

 

وقال مؤسس صندوق التحوط "بريدجووتر أسوشيتس" خلال بودكاست بثته "بلومبرج" الإثنين: "أنت تقترب، أعتقد أن الأمر سيكون ثلاث سنوات، أو أكثر أو أقل، شيء من هذا القبيل".

 

وشبه "داليو" العجز المالي المتزايد في الولايات المتحدة، الذي يضيف إلى عبء الديون الضخمة، بـ "الرواسب التي تتراكم في القلب والأوعية الدموية للاقتصاد".

 

وذكر "داليو": "عندما تصل إلى جزء من الدورة حيث يتعين عليك اقتراض المال لسداد خدمة الدين، ويقول حاملو هذه السندات إنها حالة محفوفة بالمخاطر في سوق الديون الخاصة، نسمي هذه دوامة الموت بسبب الديون".

 

وأضاف أنه في حين لم تقترض الولايات المتحدة نحو 36 تريليون دولار بين ليلة وضحاها، فإن أي حزب في السلطة عندما يصل نقطة التحول أخيرًا من المرجح أن يضطر إلى التعامل مع رد الفعل السياسي.

 

ودعا إلى التزام فوري من الحكومة بخفض العجز إلى 3% فقط من الناتج المحلي الإجمالي، قائلًا: "إذا لم تفعل ذلك، فأنت المسؤول، عليك أن تتحمل المسؤولية عن العواقب، عندما تحدث هذه النوبة القلبية، ستجد أن الناخبين لن يكونوا سعداء للغاية".

 

وتجاوز العجز 1.8 تريليون دولار خلال السنة المالية 2024، وفقًا لبيانات الحكومة الأمريكية، وهذا يعادل 6.4% من الناتج المحلي الإجمالي، وهو المستوى الذي تجاوزته البلاد 6 مرات فقط منذ عام 1946.

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.