نبض أرقام
03:30 م
توقيت مكة المكرمة

2025/01/21
2025/01/20

أكثر دول العالم اعتمادًا على المعادن في صادراتها

2024/12/05 أرقام

تعتمد العديد من الدول بشكل كبير على صادرات المعادن لتوفير النقد الأجنبي، وخاصة الدول الإفريقية والتي تتميز بتواجد احتياطات كبيرة من المعادن النفيسة الهامة مثل الذهب والماس، فضلًا عن المعادن الصناعية مثل الألومنيوم والكوبالت.

 

وبحسب البيانات المستمدة من منظمة التجارة والتنمية التابعة للأمم المتحدة خلال الثلاث سنوات المنتهية في عام 2021، تتواجد سبع دول إفريقية على قائمة أكثر عشر دول في العالم تعتمد صادراتها بشكل أساسي على التعدين.

 

حيث ترتكز أكثر من 90% من صادرات بوتسوانا على التعدين، ما يجعلها الدولة الأكثر اعتمادًا على الموارد المعدنية في العالم، ويمثل الماس وحده 80% من إجمالي الشحنات إلى الخارج.

 

 

وتعتبر بوتسوانا أكبر منتج للماس الخام غير المصقول في العالم، ويُقدر صندوق النقد الدولي أن 25% من ناتجها المحلي الإجمالي يأتي من عمليات التعدين المرتبطة بالمعدن النفيس.

 

للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام

 

في الوقت نفسه، يعتبر الذهب القاطرة التي تقود صادرات دول إفريقية مثل مالي وبوركينا فاسو وسورينام في أمريكا الجنوبية، في حين تصدر غينيا كميات كبيرة من خام الألومنيوم.

 

وبالنسبة للنحاس، تعتمد زامبيا وجمهورية الكونغو الديمقراطية على المعدن الأحمر في 70% من إجمالي صادراتها، وذلك بجانب صادرات الذهب الكبيرة من زامبيا، كما تعتبر الكونغو مصدرًا رئيسيًا للكوبالت.

 

أكثر الدول اعتمادًا على صادرات المعادن في العالم

الترتيب

الدولة

نسبة المعادن من إجمالي الصادرات

المعدن الأكثر تصديرًا

01

بوتسوانا

%92

الماس

02

غينيا

%87

الذهب

03

مالي

%85

الذهب

04

بوركينا فاسو

%84

الذهب

05

سورينام 

%83

الذهب

06

زامبيا

%79

النحاس

07

الكونغو الديمقراطية

%77

النحاس

08

موريتانيا

%66

الذهب

09

غيانا

%64

الذهب

10

قرغيزستان

%62

الذهب

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.