قال "كريستوف فوكيه" الرئيس التنفيذي لصانعة آلات الرقائق "إيه إس إم إل"، على الدول الأوروبية ألا تشدد القيود المفروضة على الهجرة الوافدة إذا كانت ترغب في منافسة الولايات المتحدة والصين في الصناعات المختلفة.
وأضاف في قمة "بلومبرج" للتكنولوجيا المنعقدة في لندن الثلاثاء، أن الشركة الهولندية قامت عبر جهود أشخاص ينتمون إلى أكثر من 100 جنسية، وكان جلب المواهب من كل مكان في العالم شرطاً أساسياً للنجاح.
وتابع: لبناء شركة مثل "إيه إس إم إل"، تحتاج الوصول إلى رأس المال والأشخاص ومصادر طاقة مضمونة وأرض لبناء المصنع، ويجب أن تعمل كل تلك العوامل بكفاءة قدر الإمكان حتى تتمكن من المنافسة مع الصين والولايات المتحدة.
ذلك في وقت تتعهد فيه الحكومة الهولندية بقيادة حزب الحرية تنفيذ أكثر سياسات الهجرة صرامة على الإطلاق، وطلبت من الاتحاد الأوروبي الانسحاب من اتفاقية الهجرة، وتعهدت بوقف تدفق الطلاب الدوليين وتعزيز ضوابط الحدود وتجميد القرارات بشأن طلبات اللجوء.
وتعتبر الشركة التي يقع مقرها في مدينة فيلدهوفن، المنتج الوحيد في العالم لآلآت الطباعة الحجرية، التي تُستخدم في إنتاج الرقائق الإلكترونية الأكثر تقدمًا من "إنفيديا".
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}