قال الرئيس "جو بايدن"، إن الاقتصاد الأمريكي نما خلال فترة ولايته بأكثر من 10%، بدعم من الدخول والمدخرات والإنفاق الاستهلاكي التي جاءت كلها أقوى مما كان متوقعًا في السابق.
وفي تعقيب على تقرير الإنفاق الشخصي لشهر أغسطس، أضاف "بايدن": "يظهر تقرير اليوم أن التضخم تباطأ إلى 2.2%، على غرار مستويات ما قبل الوباء، في وقت انخفضت فيه أسعار الفائدة، مما أدى إلى تراجع تكلفة شراء منزل أو سيارة، أو تشغيل شركة صغيرة".
وبحسب بيان نشر على موقع البيت الأبيض الجمعة، قال: "لدينا المزيد من العمل لخفض التكاليف وخلق الفرص للأمريكيين، حيث نريد أنا ونائبة الرئيس بناء ملايين المنازل الجديدة، ومواصلة خفض أسعار الأدوية والرعاية الصحية، والضرائب".
واختتم بأن الجمهوريين في الكونجرس يتبعون نهجًا معاكسًا، يرفع التكاليف على أسر الطبقة المتوسطة بنحو 4000 دولار سنويًا، مع خفض ضرائب الأثرياء والشركات الكبرى، وقال إنها ليست الطريقة التي ينمو بها الاقتصاد.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}