حددت أعلى محكمة مدنية في اسكتلندا الأربعاء، موعد جلسة استماع في 12 نوفمبر لقضيتين من مجموعات الحفاظ على المناخ ضد تطوير مشروعي "روزبانك" و"جاكداو" في بحر الشمال، التابعين لشركتي "إكوينور" و"شل".
ويثير هذا احتمال أن تحتاج الشركات المطورة إلى إعادة التقدم بطلب للحصول على إذن من حكومة حزب العمال، والتي هي أكثر تشددًا من سابقتها المحافظة تجاه تطوير مشاريع الوقود الأحفوري محليًا.
وتقول "إكوينور" إن "روزبانك" سيشكل حوالي 7% من إنتاج النفط في المملكة المتحدة، بينما تقول "شل" إن "جاكداو" سينتج ما يكفي من الغاز لتدفئة ما يعادل حوالي 1.4 مليون منزل في المملكة المتحدة.
وفي حين حصلت الشركتان على موافقة التطوير في عامي 2023 و2022 من الحكومة السابقة، يزعم النشطاء أن الحكومة كان ينبغي أن تأخذ في الاعتبار الانبعاثات التي تنتج عن استهلاك النفط والغاز.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}