اتهمت لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية، منصات التواصل الاجتماعي الرئيسية بمراقبة المستخدمين وتطبيق ضوابط خصوصية وضمانات غير كافية للأطفال، وفقًا لدراسة نشرتها الخميس.
واستندت اللجنة في استنتاجها إلى طلبات المعلومات التي قدمتها في عام 2020 إلى شركات "بايت دانس" و"ميتا" و"يوتيوب" و"أمازون" و"إكس" و"سناب" و"ريديت" و"ديسكورد".
وقالت "لينا خان"، رئيسة لجنة التجارة الفيدرالية: "يوضح التقرير كيف تحصد شركات التواصل الاجتماعي وبث الفيديو كمية هائلة من البيانات الشخصية للأمريكيين، وتستثمرها لتوليد مليارات الدولارات سنويًا".
وأضافت المسؤولة، أن "فشل العديد من الشركات في حماية الأطفال والمراهقين عبر الإنترنت بما يكفي، أمر مقلق بشكل خاص".
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}