نبض أرقام
05:15 ص
توقيت مكة المكرمة

2024/12/21
2024/12/20

لوسيد لـ أرقام: الطلب متزايد في السعودية.. وبدأنا التصدير إلى الإمارات

2024/07/11 أرقام - خاص


فيصل سلطان نائب الرئيس والمدير الإداري لشركة لوسيد بالشرق الأوسط


قال فيصل سلطان، نائب الرئيس والمدير الإداري لشركة لوسيد بالشرق الأوسط، إن الطلب متزايد على السيارات الكهربائية في المملكة، حيث تعد من أقوى أسواق الشركة على مستوى العالم بسبب إدراك الجيل الشاب لأهمية الاستدامة وكفاءة السيارات الكهربائية.

 

وأضاف سلطان في لقاء مع أرقام، أن لوسيد بدأت في تصدير السيارات المصنعة في المملكة إلى الإمارات منذ حوالي شهر ونصف، مبينا أنه مع استمرار لوسيد في توسيع بصمتها وتعزيز عروضها، فإن جهود الشركة في المملكة تعد نموذجًا لتعزيز اعتماد السيارات الكهربائية في الأسواق الناشئة.

 

 للاطلاع على المزيد من مقابلات أرقام الخاصة والحصرية

 

وأشار إلى أن لوسيد أطلقت العديد من المبادرات التي تهدف إلى تعزيز ثقة المستهلك بسبب الكثير من المعلومات الخاطئة حول مدى وأداء السيارات الكهربائية في الطقس الحار، ومن ضمن الحوافز الإعفاء من ضريبة القيمة المضافة بنسبة 15% للمستهلك، وتوفير حلول الشحن المنزلي مع كل سيارة تباع، بما في ذلك شاحن منزلي ومبلغ 3750 ريالا للتركيب.

 

وحول مستجدات المصنع في مدينة الملك عبد الله الاقتصادية، قال سلطان إن الأعمال جارية لاستكمال الإنشاءات لافتتاح 7 إلى 8 مبان أخرى بالإضافة إلى مصنع التجميع القائم حالياً، مبيناً أن الطاقة الإنتاجية ستبلغ 150 ألف سيارة بعد اكتمال الإنشاءات.

 

وحسب البيانات المتوفرة على أرقام، افتتحت مجموعة لوسِد موتورز -المملوكة جزئيا لصندوق الاستثمارات العامة- رسمياً في سبتمبر الماضي، أول مصنع للسيارات في مدينة الملك عبد الله الاقتصادية في السعودية.

 

وقال مدير التسويق في الشرق الأوسط في شركة لوسيد، فراس كاندلفت في فبراير الماضي إن الشركة تعتزم خلال الفترة المقبلة الإعلان عن المرحلة الثانية للإنتاج في السعودية التي تعنى بإنتاج بعض موديلات الشركة بالكامل في مصنعها بمدينة الملك عبد الله الاقتصادية، بعد أن كانت المرحلة الأولى من الإنتاج تقتصر على تصنيع بعض القطع أو التجميع فقط.

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.