ذكر "دان إيفز" المحلل لدى "ويدبوش" أن على الملياردير "إيلون ماسك" تفسير عمليات تسريح العمالة الأخيرة التي تجريها شركته "تسلا" من أجل استعادة ثقة المستثمرين.
وذلك بعد تقارير صدرت أمس أشارت إلى خفض صانعة السيارات الكهربائية 10% من قوتها العاملة على مستوى العالم.
كما غادر الشركة كل من "درو باجلينو" النائب رئيس "تسلا" لأعمال نقل الحركة والهندسة الكهربائية، و"روهان باتيل" نائب مدير الشركة للسياسة العامة وتطوير الأعمال.
وأشار "إيفز" إلى أن خسارة "باجلينو" على وجه الخصوص تمثل ضربة قاصمة للشركة الأمريكية نظرًا لمشاركته في تطوير سيارة "تسلا موديل 2".
ويرى "إيفز" أنه يجب تفسير الأمر في المؤتمر الذي سيعقد عقب إعلان نتائج أعمال الربع الأول الثلاثاء المقبل الموافق الثالث والعشرين من أبريل، وأوضح أن الفشل في تفسير ما يحدث وتهدئة مخاوف وول ستريت قد يؤدي إلى فقدان "تسلا" لدعم المستثمرين.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}