نبض أرقام
05:35 ص
توقيت مكة المكرمة

2024/11/24
2024/11/23

مدير إدارة الابتكار الرقمي في بنك الكويت الدولي: البنك أطلق 3 منصات رقمية وبرنامجاً للابتكار الرقمي في 3 أشهر

2024/04/04 الأنباء الكويتية

استعرض مدير عام إدارة الابتكار الرقمي وذكاء المعلومات في بنك الكويت الدولي «KIB» محمد الشريف في مقابلة مع «الأنباء» نقاط القوة التي تميز البنك عن المؤسسات المصرفية الأخرى، والتي تمنح البنك ميزة تنافسية في عملية التحول الرقمي، حيث قال: «ندرك المعنى الحقيقي للتحول الرقمي، والذي لا يكمن في التكنولوجيا المستخدمة وأدوات الرقمنة المطبقة حسب، وإنما يتجاوز ذلك إلى تغيير طريقة التفكير السائد بما يتطلب ابتكار أساليب عمل مختلفة وفريدة، واتباع طرق تنفيذ جديدة تجعل العميل شريكا في عملية التطوير».


ولم يجزم الشريف بإمكانية أن يقل الطلب على الوظائف التقليدية بالتزامن مع التقدم في التكنولوجيا المالية، لكنه قال: من الممكن أن يتم توظيف هذا الأثر بشكل إيجابي عبر الاستفادة من الموظفين في مواقع عمل مختلفة لزيادة حجم المبيعات.


وحول أبرز البرامج الرقمية التي أطلقها البنك وكان لها أثر واضح لدى العملاء، قال الشريف: «أطلقنا خلال فترة زمنية قصيرة في الربع الثالث من العام الفائت 3 منصات رقمية، إضافة إلى برنامج الابتكار الرقمي الخاص بنا تحت مسمى الذكاء البشري».


وأشار إلى تأسيس شراكة إستراتيجية مع شركة فيزا، ليصبح KIB أول بنك كويتي ينظم برنامج Visa Ready لتمكين التكامل مع الشركات المالية التكنولوجية. وتطرق الشريف إلى المنصة التسويقية التي أطلقها بنك الكويت الدولي والتي تقدم عروضا تمويلية حصرية لدى أكثر من 100 شركة، حيث يوفر تمويلا مرنا يتراوح بين 300 دينار و25 ألف دينار، كما تناول العديد والعديد من المواضيع المتعلقة بالبنك. وفيما يلي تفاصيل الحوار:

* ما إستراتيجية التحول الرقمي التي يتبناها بنك الكويت الدولي (KIB) ويعمل على تطبيقها؟

- تهدف إستراتيجية التحول الرقمي الشاملة التي يتبناها البنك إلى زيادة الكفاءة والاستمرار في التطوير لتلبية احتياجات العملاء المتنامية في ظل الثورة الهائلة التي نشهدها في مجال التقدم الرقمي. وهذه الاستراتيجية مبنية على عوامل أساسية مختلفة، وهي: تقديم منصات رقمية شاملة ومتطورة لكل القطاعات، وتوفير تجربة استثنائية للعملاء، القدرة على تحليل البيانات والمعلومات بشكل دقيق وتوظيفها في تقديم خدمات ذات جودة أعلى للعملاء، العمل على ترسيخ شراكات البنك الاستراتيجية مع الشركات الناشئة والمؤسسات الكبيرة في مجالات الصيرفة الرقمية، خلق منظومة عمل وهيكل تنظيمي يتميز بالكفاءات وطرق العمل الحديثة التي تهدف إلى تسريع الإنجاز، الحرص بشكل مستمر على أمن المعلومات ومنح الأولوية لكل الإجراءات الاحتياطية الخاصة بهذا القطاع، خلق بيئة عمل إيجابية تسهم في تشجيع الابتكار الدائم وتكافؤ فرص المشاركين فيه.

* ما نقاط القوة التي تميز KIB عن المؤسسات المصرفية الأخرى من حيث تنفيذ عملية التحول الرقمي؟
- هناك العديد من نقاط القوة الجديرة بالذكر، والتي تمنح البنك ميزة التنافسية في عملية التحول الرقمي، ولعل أبرز هذه النقاط أننا في KIB ندرك المعنى الحقيقي للتحول الرقمي، والذي لا يكمن في التكنولوجيا المستخدمة و/ أو أدوات الرقمنة المطبقة، حسب، وإنما يتجاوز ذلك إلى تغيير طريقة التفكير السائد بما يتطلب ابتكار أساليب عمل مختلفة وفريدة، واتباع طرق تنفيذ جديدة تجعل العميل شريكا في عملية التطوير. ومن نقاط القوة أيضا نظرة قياديي البنك لمفهوم التحول الرقمي، ودعمهم المستمر لكل فرق العمل، إضافة إلى المساهمة الفعالة في طرح الأفكار والمشاركة في خلق الحلول وتذليل التحديات بشكل دائم.

* ما الأثر الذي تحدثه تلك التغييرات في المفاهيم الرقمية لدى العملاء وكيف يمكن للبنك الحفاظ على مكانته القيادية في هذا المجال؟
- لكي يحافظ البنك على موقعه المتقدم ومكانته القيادية لابد من توافر فكر متجدد ومتطور ولتطبيق هذه الرؤية عملنا على إنشاء المصنع الرقمي الذي يعد من بيئات العمل التي تمتاز بالسرعة والمرونة من حيث إنجاز كل الأعمال. كما يعتبر هذا المصنع الرقمي، من جهة ثانية، فريدا من نوعه في القطاع المصرفي لما يضمه من نخبة التقنيين ومطوري البرامج ومصممي تجربة العملاء الأقوى في فئتها، إلى جانب نخبة من مدراء المنتجات الرقمية.

ولضمان إنجاز العمل بأكمل صورة، يتعاون فريق العمل في المصنع الرقمي مع كافة القطاعات في البنك، وخاصة قطاع تكنولوجيا المعلومات والأمن السيبراني.

ومن مزايا هذا المصنع الرقمي كذلك عمله الدائم مع العملاء بصورة وثيقة، حيث يستفيد من تقييمهم للمنتجات الرقمية ويشركهم في عمليات الاختبار، وهذا يلعب دورا أساسيا في حفاظه على موقع متصدر وطليعي من حيث تفهم حاجات العملاء الرقمية والقدرة على تلبية التغيرات التي تطرأ عليها.

* هل يمكن أن تؤثر تلك التغييرات والابتكارات في أعداد الموظفين مستقبلا؟
- في الحقيقة لا يمكن الجزم على الإطلاق بما إذا كانت التقنيات الرقمية تؤدي بشكل مباشر إلى تقليص عدد الموظفين في المؤسسات، إذ يمكن أن يقل الطلب على الوظائف التقليدية بالتزامن مع التقدم في التكنولوجيا المالية. لكن يمكن أن يتم توظيف هذا الأثر بشكل إيجابي عبر الاستفادة من الموظفين في مواقع عمل مختلفة لزيادة حجم المبيعات، مثلا، أو غير ذلك. كما ان التقدم الذي تشهده التقنيات التكنولوجية والرقمية من شأنها خلق فرص عمل جديدة تتطلب مهارات خاصة ومتنوعة، والبنك لا يألو جهدا في هذا المجال من حيث الالتزام بتدريب وتطوير الكفاءات وتمكينهم من أداء أدوار جديدة تحت مظلة رؤيته الإستراتيجية الرقمية.

* ما مزايا مبادرات التحول الرقمي؟
- بالنسبة للعميل لمبادرات التحول الرقمي مزايا عديدة، فعلى سبيل المثال تمكنه من إنجاز أكثر من عملية مصرفية على مدار الساعة ومن دون الحاجة إلى زيارة فرع البنك، كما انها فعالة من حيث التكلفة، إذ إنها توفر إمكانية تطبيق وتنفيذ العمليات برسوم منخفضة أو من دون تكلفة أحيانا كثيرة. وبالنسبة للبنك تبرز أهم مزايا التحول الرقمي في تحسين الكفاءة التشغيلية وتقليل التكاليف، إلى جانب زيادة مستوى الشفافية والوصول إلى تجربة عملاء أفضل، ما يؤدي إلى رفع مستوى رضا العملاء وكسب ثقتهم وولائهم للعلامة التجارية.

* ما رؤيتكم بخصوص التحويلات العابرة للحدود والخدمات التي يقدمها KIB في هذا النطاق؟
- إن KIB يقدم العديد من الخدمات التي ترتبط بالتحويل الدولي، إذ تتوافر حاليا خدمات السويفت (SWIFT)، وخدمة التحويل الخليجي (Afaq)، كما يعكف البنك حاليا على إضافة 3 خدمات جديد للتحويل الدولي لتكون قيمة مضافة تثري تجربة العملاء وتمنحهم مساحة أكبر من الراحة والسرعة والأمان.

* ما تقييمك للجاهزية والإمكانات التقنية التي يمتلكها البنك في رحلته لإنجاز التحول الرقمي الشامل؟
- كما ذكرت سابقا، نحن في KIB تمكنا خلال فترة وجيزة من تطبيق الإستراتيجية بمحوريها الأساسيين، وأنشأنا المصنع الرقمي وعملنا على توفير كل الأدوات التقنية المتنوعة، كما فتحنا المجال بشكل أكبر للعملاء للمشاركة في تقييم وتجربة ما تم، أو سيتم إطلاقه من منتجات رقمية، وبهذا يمكنني التأكيد أن KIB على أتم الاستعداد والجاهزية ويتمتع بقدرات تقنية متقدمة، ساعدته على الانطلاق في رحلة التحول الرقمي ولاتزال تسهم في استمراره بتطبيقها.

* ما الأدوات والتقنيات التي تعتبرها ضرورية لقيادة التحول الرقمي؟
- تتوافر لدينا العديد من الأدوات والتقنيات الضرورية لقيادة مسيرة التحول الرقمي، سواء من خلال استخدام البنى التحتية السحابية، أدوات تحليل البيانات الكبيرة، حلول الأمن السيبراني، وكذلك واجهات برمجة التطبيقات التي تسمح بتحقيق التكامل السلس بين الخدمات المختلفة. هذا إضافة إلى الأدوات المستخدمة في تطوير وتخطيط تجربة العملاء Design Thinking، والوسائل التي تضمن التطوير المستمر، الاختبار المستمر والإطلاق المستمر SDCD، وغيرها من الأدوات التي تسهل آلية العمل بطريقة مختلفة مثل Jira وConfluence وGit lab وغيرها.

* كيف يتعامل البنك مع دمج التقنيات الجديدة في الأنظمة والعمليات الحالية؟
- يتطلب هذا الأمر نهجا دقيقا ومدروسا يضمن التقليل من المخاطر واستمرارية الأعمال (الاستمرارية التشغيلية)، وكما هو منصوص عليه في إستراتيجية التحول الرقمي، فإن جميع الإجراءات محددة وصارمة فيما يتعلق بإجراء اختبارات شاملة قبل الانتقال من مرحلة إلى أخرى.

* ما أبرز البرامج الرقمية التي أطلقها البنك وكان لها أثر واضح لدى العملاء؟
- بفضل الدعم الكبير والمستمر من الإدارة التنفيذية وتضافر جهود كل قطاعات البنك، وكذلك مساهمة عملائه، أطلقنا خلال فترة زمنية قصيرة في الربع الثالث من العام الفائت 3 منصات رقمية، إضافة إلى برنامج الابتكار الرقمي الخاص بنا تحت مسمى «الذكاء البشري»، كما أسسنا شراكة إستراتيجية مع شركة فيزا، لنصبح أول بنك كويتي ينظم برنامج Visa Ready لتمكين التكامل مع الشركات المالية التكنولوجية.

وفي بعض التفاصيل حول هذه الخطوات، جددنا تطبيق KIB موبايل المصمم للعملاء الأفراد، وقدمناه بحلة جديدة وعصرية من أجل إثراء تجربة العملاء عبر إضافة العديد من المزايا والخدمات إليه، على غرار التحويل والمدفوعات وإدارة البطاقات، وإمكانية فتح الحسابات والودائع وإدارة التمويلات، ثم أضفنا إليه أواخر العام ذاته خدمة تحديث البيانات البنكية وإدارة المصروفات وفق الميزانية التي يحددها العميل، وغيرها الكثير مما يلائم أسلوب حياة عملائنا ويحقق طموحاتهم وتطلعاتهم.

وفي صعيد مقابل، أطلقنا منصة KIB الرقمية للشركات مدعومة بطيف واسع من الخدمات، وفي مقدمتها إمكانية تحديد أدوار المستخدمين، وضع سياسات الاستخدام وتفعيل حدوده. كما تم تصميم هذه المنصة المبتكرة لتوفر تجربة مصرفية استثنائية من حيث واجهة المستخدم وأسلوب عرض المعلومات واستخراج التقارير المالية بشكل رسوم بيانيـــة تتناسب وجميــــع شرائح المستخدمين من عملائنـــــا الشركــــات.

وفي مطلع العام الحالي أطلقنا تطبيق KIB للشركات على الهواتف النقالة للشركات، بحيث تتوافر عبره كل الخدمات والمزايا الموجودة في المنصة الرقمية ومن أبرزها خدمات الموافقة على استكمال وتنفيذ المعاملات من الجهاز الذكي للأشخاص الذين تفوضهم شركاتهم بذلك.

أما المنصة الثالثة، فكانت KIB Aqari العقارية الرقمية التي تتوفر على الأجهزة الذكية والمتصفح الإلكتروني، وتعتبر هذه المنصة خدمة عقارية مبتكرة ومتطورة يتم إطلاقها لأول مرة في الكويت، وهي توفر خدمتين أساسيتين إلى جانب مجموعة متعددة من المزايا، وهما: خدمة طلب التقييم العقاري رقميا التي تمكن العميل من استكمال العملية عبر المنصة من دون زيارة فرع البنك، بما في ذلك دفع رسوم الطلب وتعبئة نموذج المعلومات وإنجاز مهمة التقييم العقاري من قبل فريق البنك وإصدار التقييم رقميا على شكل رمز QR يمكن للعميل تقديمه للجهات التي تطلب منه التقييم العقاري. أما الخدمة الأساسية الثانية فهي خدمة التحصيل المجاني للإيجارات لأصحاب العقارات، حيث يقوم العميل بتعريف العقار ومستأجريه وتحديد القيمة الإيجارية الشهرية، وبمجرد تفعيل خدمة التحصيل التلقائي تتم عملية تحصيل الإيجارات وإيداعها مباشرة في حسابه المصرفي من دون أي رسوم بالمقابل. وتوفر هذه المنصة المتطورة والفريدة من نوعها كل التقارير اللازمة لمتابعة عملية تحصيل الإيجارات والمدفوعات الخاصة بالعقار، ما يضمن للعميل الحصول على كل المعلومات المتعلقة بعقاراته في وجهة واحدة.


تطوير البنية التحتية التكنولوجية

ذكر محمد الشريف أنه منذ مطلع العام 2023 عمل البنك على تحديد معالم خطته الإستراتيجية المتكاملة والشاملة للتحول الرقمي مع أحد كبار المستشارين العالميين، وكانت هذه الخطة قائمة على محورين أساسيين، يتمثل الأول بتعزيز القدرات الرقمية للبنك وضمان السرعة والمرونة في إطلاق المنتجات الرقمية المتنوعة التي تناسب متطلبات العملاء، بينما يركز الثاني على تعزيز وتطوير البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات وجعلها أكثر سرعة وكفاءة وأمانا، وذلك بهدف تسريع مهمة توفير المنتجات المصرفية المختلفة ومواكبة مفهوم التغييرات الرقمية لدى العملاء.


طرح 5 خدمات مميزة خلال 2024


قال محمد الشريف: «نؤمن في KIB بدورنا الحيوي في التغيير والتطور، وسوف نواصل العمل على تعزيز إستراتيجيتنا الشاملة للتحول الرقمي بشكل دائم وفي كل المجالات، كما أننا ملتزمون بطرح المزيد من الخدمات والمنتجات الرقمية التي تغطي أوسع شريحة ممكنة من العملاء، أفرادا وشركات، وكذلك أصحاب العقارات.


وخلال العام الحالي 2024 سيتم طرح ما يزيد على 5 خدمة متميزة نأمل أن تحقق تطلعات العملاء وتعزز ثقتهم وتنال رضاهم».


وأشار إلى أن البنك مازال يمضي قدما نحو مستقبل أكثر تميزا عبر استكشاف المزيد من الحلول والارتقاء ببرامجه المتخصصة والتوسع في أهدافها لتشمل مشاركة العملاء من مختلف الشرائح والقطاعات، كما سيستمر البنك في ترسيخ وتجديد شراكاته الإستراتيجية مع الجهات والمؤسسات المختلفة بهدف تقديم خدمات حقيقية وأفكار لامعة تثري تجربة عملائه باستمرار.

«KIB PayTally».. منصة فريدة ومميزة


قال محمد الشريف: «لا ندخر فرصة في دراسة كل احتياجات السوق واتجاهاته فيما يتعلق بالمنتجات الرقمية والمزايا المتوافرة. وبناء على ذلك شهدنا، مؤخرا، إطلاقا ناجحا ومميزا لمنصة فريدة من نوعها في السوق المحلي، وهي KIB PayTally التي تعتبر أول تطبيق بنكي للتسوق في الكويت يقوم بتقديم عروض تمويل حصرية لدى أكثر من 100 شركة حيث يوفر تمويلا مرنا، يتراوح بين 300 دينار و25 ألف دينار، ويدفع على مدى 3 أشهر إلى 60 شهرا».


ويتميز هذا التطبيق الجديد بأنه أول مركز تسوق رقمي مقدم من بنك في الكويت يتيح لمستخدميه فرصة التسوق وطلب التمويل ومتابعته بسهولة، كما إنه مصمم لتحقيق إنجاز نوعي في طريقة وصول العملاء إلى خدمات التمويل والتمتع بتجربة تسوق شاملة من دون الحاجة إلى تصفح وزيارة مواقع إلكترونية وفروع متعددة، ما يوفر وقتهم وجهدهم ويضمن تمتعهم بتجربة استثنائية. ومن مزايا التطبيق أيضا أنه بمنزلة منصة سهلة الاستخدام ومدعومة بتقنيات وخدمات فريدة ومصممة خصيصا للارتقاء بمفهوم التسوق الرقمي من خلال العروض الحصرية التي لا تتوفر في أي وجهة تسوق أخرى، وتمكين العملاء من مقارنة المنتجات وفقا لفئاتها المختلفة ما يضمن الموثوقية والدقة في الاختيار قبل الشراء، ومن أبرز حلول التمويل المبتكرة والمرنة التي تتوفر عبر التطبيق، تمويل السيارات، التمويل الطبي، تمويل العلاج في الخارج، التمويل التعليمي، تمويل الأثاث والإلكترونيات والقيمز (الألعاب الرقمية)، وغيرها الكثير.


من جهة ثانية، وفي إطار إستراتيجيتنا الشاملة والهادفة إلى ابتكار منتجات رقمية مستدامة، عملنا على تقديم منتج رقمي جديد ومبتكر يتمثل في بطاقة فيزا متعددة العملات مسبقة الدفع، لتكون قيمة مضافة في تجربة عملائنا وتضمن تمتعهم بتجربة دفع وتسوق آمنة ومريحة خلال السفر وعند إنجاز معاملاتهم الدولية، سواء كانت عمليات التسوق عبر الإنترنت، أو معاملات الطلاب الدراسين في الخارج، وغير ذلك من الاحتياجات الحيوية التي تناسب أسلوب حياتهم العصري.

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.