أعلنت شركة "بريسشن نيوروساينس- Precision Neuroscience" المتخصصة في التكنولوجيا العصبية، استحواذها على مصنع في دالاس الأمريكية، لإنتاج المكون الرئيسي لرقائقها الدماغية.
وستساعد المنشأة الشركة الناشئة الأمريكية – المنافسة لـ"نيورالينك" المملوكة للملياردير "إيلون ماسك" - على تسريع عملية التطوير والاقتراب من الموافقة التنظيمية التي تأمل في الحصول عليها في عام 2024.
وبدأت الشركة في اختبار الرقائق الدماغية على المرضى من البشر، وتعتقد أنها يمكن أن تساعد في نهاية المطاف الأشخاص المصابين بالشلل في تشغيل الأجهزة الرقمية باستخدام إشارات الدماغ.
وقالت "بريسشن" إن المصنع سيكون المنشأة الوحيدة القادرة على إنتاج مجموعة الأقطاب الكهربائية "المتطورة".
وأخبر المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي "مايكل ماجر" شبكة "سي إن بي سي" الخميس، أن المصنع يسمح للشركة بالإسراع وتحسين الأداء ويوفر عوامل الشكل المختلفة للرقائق.
مجموعة الأقطاب الكهربائية الخاصة بـ"بريسشن" أرق من شعرة الإنسان، حتى إنه يمكن بسهولة الخلط بينها وبين قطعة من الشريط اللاصق.
ويسمح هذا التصميم للنظام بالبقاء على سطح الدماغ مع تدفق عالي الدقة في الوقت الفعلي للنشاط العصبي دون الإضرار بأي نسيج.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}