تراجعت الأسهم الأوروبية في ختام تداولات الجمعة، وسط تقييم الأسواق لآفاق الاقتصاد العالمي، وفي ظل المخاوف من اضطرابات سوق العقارات الصيني بعد إعلان شركة "إيفرجراند" إفلاسها.
وتراجع مؤشر "ستوكس يوروب 600" بنسبة 0.60% إلى 448.4 نقطة في ختام الجلسة، ليسجل ثالث خسارة أسبوعية على التوالي، وسط انخفاض مؤشرات غالبية البورصات الأوروبية.
وانخفض مؤشر "فوتسي" البريطاني بنسبة 0.65% إلى 7262 نقطة في الختام، وتراجع مؤشر "داكس" الألماني بنسبة 0.65% إلى 15574 نقطة، بينما تراجع "كاك" الفرنسي بنسبة 0.40% إلى 7164 نقطة.
وهبط سهم شركة "جي إن ستور نورد" الدنماركية لصناعة معدات السمع الطبية، بنسبة 6.50%، ليصبح السهم الأسوأ أداءً خلال التداولات، وذلك بعد خفض "جيه بي مورجان" لتوقعاته بشأن الهدف السعري للسهم.
وأعلنت الجمعية التشاركية لمهندسي القاطرات ورجال الإطفاء "أسيف" البريطانية، اليوم، عزم الآلاف من السائقين التابعين للنقابة الإضراب في الأول من سبتمبر بسبب الخلاف المستمر مع الشركات المشغلة للقطارات والحكومة بشأن الأجور.
وأظهرت وثائق قضائية أمس الخميس، تقدم شركة "إيفرجراند" الصينية بطلب للحصول على الحماية من الإفلاس بموجب الفصل الـ15 في الولايات المتحدة، وسط إجراءات إعادة الهيكلة الجارية في هونغ كونغ وجزر كايمان، لوضع اللمسات الأخيرة على خطة إعادة هيكلة الديون الخارجية.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}