نبض أرقام
10:24 م
توقيت مكة المكرمة

2024/11/23
2024/11/22

فيتش ترفع النظرة المستقبلية لـ أريدُ

2023/04/08 الوطن القطرية

رفعت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني العالمية النظرة المستقبلية لمجموعة «أريدُ» من مستقرة إلى إيجابية مع تأكيد تصنيفها عند مستوى «-A» في الأجل الطويل فيما يتعلق بتقييم مخاطر الائتمان بالنسبة لإصدار سندات بالعملة الأجنبية IDR «الذي يقيس احتمال تخلف مصدر السندات عن السداد».


وقالت فيتش إن مجموعة «أريدُ» تتواجد في حزمة من الأسواق في الشرق الأوسط وجنوب شرق آسيا وشمال إفريقيا الواعدة.

وتضخ المجموعة استثمارات كبرى لتعزيز ابتكاراتها في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا الجيل الخامس . وفي نهاية سبتمبر 2022 أعلنت Ooredoo أنه تماشيا مع استراتيجيتها المتطورة للتحول نحــو نمــوذج لتخفيــف أصولها فإنها تتحضر لاستقطاع محتمل من محفظة أبراجها للحصول على العائد الأفضل من بنيتها التحتية وذلك لخلق قيمة مضافة للعملاء والمســــاهمين وتضــم محفظة أبراج الشــركــة حـوالي 20 ألــف برج موزعة على أســواقها، ومــن المقرر أن يسمح هذا الاستقطاع لإدارة الأبراج للعمل على صفقة مناسبه للأسواق المستهدفة، وجذب مستأجرين آخرين للأبراج وذلك لتحقيق الفعالية في هذا المجال.


وسيسمح هذا الاستقطاع لإدارة الأبراج بالعمل على صفقة مناسبة للأسواق المستهدفة، وجذب مستأجرين آخرين للأبراج، وذلك لتحقيق الفعالية في هذا المجال، كما يمكن تأسيس شركات للأبراج تدار بشكل مستقل وذلك لضمان تركيز المجموعة على أعمالها الأساسية ولتحقيق أفضل استفادة من الأصول.


وبالتزامن مع ذلك، فإن المجموعة تعتزم تعزيز حضورها في قطاع مراكز البيانات بوصفها شريكا مفضلا لكبرى الشركات والمؤسسات في قطر، حيث تخطط لضخ استثمارات لتطوير أعمال مراكز البيانات.


وبحسب الاستراتيجية المحدثة لمجموعة «أريدُ» فإنها تخطط لضخ استثمارات طموحة بقيمة تفوق مليار دولار أميركي (3.64 مليار ريال قطري) في تطوير مراكز البيانات بأسواق الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي تعمل بها خلال الفترة المقبلة.

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.