ذكرت "ستيلا لي" نائبة رئيس "بي واي دي" أن الملياردير الأمريكي "وارن بافت" يفضل صانعة السيارات الكهربائية الصينية ولن يتخلى عنها، وذلك بعدما باع المستثمر الناجح أكثر من خمس حصته بالشركة هذا العام.
وصرحت "لي" في حديث مع "بلومبرج" هذا الأسبوع عن تقليص "بافت" لحصته بالشركة: من الطبيعي جدًا أن يحصل على بعض العوائد نقدًا.
وبدأت "بيركشاير هاثاواي" - التي يديرها "بافت" – الاستثمار في "بي واي دي" في سبتمبر 2008، وأعلنت في أغسطس عن أول تقليص لحصتها بالشركة المدرجة أسهمها في هونج كونج، ثم باعت بعض الأسهم في نوفمبر لتصل حصتها بها إلى 15.99%.
وأضافت "لي": لا أرى أن هذا يعد مؤشراً على تخلي "بافت" عن "بي واي دي"، فهو يحب "بي واي دي" والإدارة، وسيكون دائمًا الداعم الأكبر للشركة.
ومن ناحية أخرى، أوضحت أن "بي واي دي" تتطلع لتشييد مصنع لسيارات الركاب في أوروبا، قائلة: ربما ليس واحدًا فقط، يمكن أن يكونا اثنين.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}