نبض أرقام
05:14 ص
توقيت مكة المكرمة

2024/12/05
2024/12/04

"مسيعيد" تتطلع إلى تجديد المشروع المشترك لـ"قطر للفينيل" إلى فترة أخرى مع شريك جديد والاحتفاظ بنسبة ملكيتها الحالية

2022/10/05 بورصة قطر

وافق مجلس إدارة شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة (يشار إليها بعبارة "مسيعيد القابضة" أو كلمة "الشركة"، ورمزها في بورصة قطر: MPHC) على توقيع "اتفاقية مبادئ" تقوم بموجبها كل من شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة وشركة صناعات قطر بالتوقيع على اتفاقية مشروع مشترك جديدة لشركة قطر للفينيل (ش.م.خ.ق.) عقب انتهاء اتفاقية المشروع المشترك الحالية.

 

وتجدر الإشارة إلى أن شركة قطر للفينيل هي مشروع مشترك تمتلك فيه حالياً شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة حصة تبلغ 55.2% وشركة قطر للبتروكيماويات (ش.م.خ.ق.) حصة تبلغ 31.9% وقطر للطاقة حصة تبلغ 12.9%، علماً بأن اتفاقية المشروع المشترك تنتهي في 1 مايو 2026.

 

في تاريخ انتهاء الاتفاقية، ستنقل مباشرة كل من شركة قطر للبتروكيماويات وقطر للطاقة حصتيهما بالكامل في شركة قطر للفينيل إلى صناعات قطر، وستحتفظ شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة بنفس حصتها في ملكية شركة قطر للفينيل دون أي تغيير.

 

ويتضمن الشركاء في المشروع المشترك الجديد كُلّا من شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة وشركة صناعات قطر، وستكون حصتيهما في شركة قطر للفينيل 55.2% و 44.8% على التوالي. وستستمر شركة قطر للبتروكيماويات في إدارة عمليات شركة قطر للفينيل، بما في ذلك مصنع البولي فينيل كلوريد الجديد، بموجب اتفاقية إدارة المصنع وخدماته.

 

تمويل مصنع البولي فينيل كلوريد الجديد

 

وفقاً لاتفاقية المبادئ، يُقسم إجمالي الإنفاق الرأسمالي لإنشاء مصنع البولي فينيل كلوريد الجديد بين شركة مسيعيد للبتروكيماويات القابضة وشركة صناعات قطر بنسبة تبلغ 55.2% و44.8%على التوالي، وهو ما يعادل حصتيهما في شركة قطر للفينيل بموجب اتفاقية المشروع المشترك الجديدة.

 

وقد تم بالفعل إرساء عقد أعمال الهندسة والتوريد والإنشاء لمصنع البولي فينيل كلوريد الجديد، فيما يتوقع الانتهاء من إنشاء المصنع بحلول منتصف عام 2025.

التعليقات {{getCommentCount()}}

كن أول من يعلق على الخبر

loader Train
عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.