يرى البنك المركزي الأوروبي أن النظام المصرفي بمنطقة اليورو سيظل مرنًا على الرغم من الاضطرابات في أسواق الطاقة والسلع الأساسية الناجمة عن الغزو الروسي لأوكرانيا.
وذكر البنك في مراجعته للاستقرار المالي التي يجريها مرتين سنويًا: ظروف الاستقرار المالي تدهورت بسب الحرب، وتوقع ارتفاع حالات تخلف الشركات عن السداد، مع تضرر الشركات بالفعل من الوباء وارتفاع التضخم وضعف النمو.
وأشار البنك إلى أن نتائج مراجعته أكدت أن القطاع المصرفي بمنطقة اليورو كان مرنًا في مواجهة تداعيات الاقتصاد الكلي للحرب في أوكرانيا.
وأضاف التقرير أن التطورات العالمية الأخرى المحتملة مثل عودة انتشار جائحة "كوفيد-19" على نطاق واسع، أو نقاط الضعف في اقتصادات الأسواق الناشئة الرئيسية أو تباطؤ حاد في النشاط الاقتصادي الصيني، يمكن أن تؤثر أيضًا على مخاطر النمو والتضخم.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}