تدرس "ميكرون تكنولوجي" بناء مصنع رقائق ذاكرة جديد في الولايات المتحدة، ولكنها ستكون بحاجة إلى الإعانات الحكومية والفيدرالية التي تزيد عن مصانعها في آسيا.
ولدى "ميكرون" بالفعل خطوط تصنيع تجريبية لتطوير تقنيات جديدة بمقرها الرئيسي في أيداهو ومصنع في فرجينيا ينتج رقائق للسيارات، ولكن رقائق الذاكرة الأكثر تقدمًا - والتي تدخل في صناعة الأجهزة بما في ذلك الحواسب والجوالات ومراكز البيانات - تصنع في تايوان واليابان وسنغافورة.
وقال "سوميت سادانا" كبير مسؤولي الأعمال لدى "ميكرون" لوكالة "رويترز": رقائق الذاكرة تمثل حوالي 30% من سوق أشباه الموصلات العالمي، لكن 2% منها فقط تصنع في الولايات المتحدة.
وتخطط "ميكرون" لإنفاق رأسمالي يصل إلى 12 مليار دولار، و3 مليارات دولار على البحث والتطوير في العام المقبل، وحوالي 150 مليار دولار على مدى العقد المقبل.
كما أشار إلى أن تقديرات "ميكرون" لتكاليف تصنيع رقائق الذاكرة أعلى في الولايات المتحدة بنسبة 45% عنها في آسيا.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}